اقتباس (هنا و ❤️حمزة)

83.3K 882 9
                                    

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فووت⭐⭐🔥

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فووت⭐⭐🔥

هنا و ❤️حمزة

اتجه المطبخ ليلا و هو جائع بعد عودته من عمله متأخرا كعادته و هو يسترجع ما رآه صباحا اثناء خروجه من المنزل وجدها منشغلة فى اعداد طبق الفواكه المتنوعة اللتى تعشقه اقترب منها بخفة الفهد و فى عينيه خبث الثعالب

كمن وجد ضالته بعد ما تأكد أن والده و والدتها قد أصبحوا يأكلون رزا بسمتى مع الملائكة فى عالم الأحلام فى هذا الوقت المتأخر مد يده نزع حجابها بخفة و ألقاه ارضا

. شهقت بفزع و التفت اليه بخوف بعد ما اتسعت عينيها. . "انت بتعمل اية هنا !!! و ازاى تمد ايدك و تشيل طرحتى و بتعمل كدة ليةةةةة!"

. وقف مبوهتا من شدة جمالها بعد ما أنساب شعرها كموجات الحرير فى شلالات العسل وخصلاته الذهبية مضيئة كاشعة الشمس حول وجهها بنعومة اعطتها أنوثة صارخة و أظهرت جمال ملامحها و رقتها و لون عينيها الفيروزى الراائع

." اااانت انا مش بكلمك مبتردش ليةةةة! و بعدين حاسب كدة عاوزة طرحتى" قالتها و هى تدفعه برقة تناسب حجمها لكنه لم بتزحزح و لو قيد انملة

. فاق على دفعتها. "هااا انتى اية اصلا اللى موقفك فى المطبخ بالحجاب انتى غبيةةة!"

. اجابته بحنق شديد من تصرفاته و استفزازه." علشان حضرتك طبعااا علشان لو جيت فى اى وقت و انا محجبة اصلا و انت عارف"

. "و بعدين حاسب كدة بقولك عاوزة طرحتى" قالتها و هى تمد اناملها بخفة تلتقط طرحتها من الارض

." واااالهى انتى عاوزة تعمليهم عليا فاكرانى هصدق الحبتين دوول يا ماما هو انتى اللى زيك انتى و امك يعرف الشرف

4(الظابط و الوقحة 😉) 🔥(سلسلة ما بين الحب و👠 الرغبة) مكتملةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن