حسنا فى الحقيقه انا لا الومها ان المكان حقا اقل ما يوصف به هو'ابداع' كيف لشخص وحيد ان يعيش هنا حقا!! ان الحوائط مزخرفه بطريقه ادهشتنى حقاً، قاعه الاستقبال واسعه وبها اماكن كثيره حقا، انوارها التى تضئ المكان باكلمه حقا اننى لا اعرف كيف اوصفه ولكن لماذا اشعر اننا فى التسعينات وليس فى عام 2021؟
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
"هل لى أن ارى دعوتكم ايتها الأنستآن؟" قال رجل لم نعرفه تقريبا هو من حراس هذا القصر ولكن مهلا اين مارك ليساعدنا نحن ليس لدينا دعوات!!
"اا...فى الحقيقه..نحن لسن.." تحدثت اتلعثم فى كلامى اننى لا اعلم ماذا اقول حسنا ان رأيت مارك اؤكد اننى ساضربه ضربه على رأسه لن ينساها أبداً
"انهما معى ايها السيد" تحدث الرجل وهو يضع يده على كتفى مهلا ماهذه الوقاحه؟
"آه سيد جنغكوك ولكن هل يجب ان اعرف ماعلاقتهم بك؟" مهلا هل هذا الرجل هو جنغكوك
"هذه زوجتى وهذه آختها" تحدث ينظر الى هنچونج،هل قال زوجتى لهنچونج وهل هى صامته ولم تنزعج مهلاً عل هى تبتسم؟!
"المعذره ولكن متى تزوجت سيد جنغوك" سأل الرجل بحيره حسناً انا لا الموه اننى اقرب صديقه لهنچونج ولا أعلم متى تزوجت..
"هناك فقط كلمه ناقصه المستقبليه نعم انها زوجتى المستقبليه" تحدث جنغكوك واللعنه هل وجنتيها اصبحتا باللون الأحمر منذ متى وهى تخجل؟
"هل هناك اسئله اخرى؟" تحدث جنغوك رافعاً حاجبيه بتساؤل
"لا يمكنكم الذهاب شكراً على اجابتك على اسألتى سيد جنغكوك" تحدث الرجل منحنياً لجنغكوك
رأيت رجلاً مع ڤانا وهنچونج ولكم من هو أنها المره الاولى التى أراه بها هل هما يعرفاه كنت سأذهب لاعرف من هذا ولكننى سنعت صوت ينادى باسمى نعم انه هو كيم تايهيونج الذى كلما رايته كلما قل خوفى وتوترى منه اخيراا
"نعم سيدى هل هناك شئ" تحدثت للذى نادانى منذ لحظات
"نعم اريد منك ان تنادى جنغكوك الى هنا" تحدث السيد ولكن مهلاً هل يمكننى معرفه من هو جنغكوك هذا؟
"المعذره سيدى ولكن من جنغكوك" تحدثت متسائلا
"نعم صحيح اننى لم اخبرك عنه فبالتالى لا تعرف شكله اهههه اه انه هناك يتحدث مع فتاتين قل له اننى اريده" تحدث السيد لحظه هل هذا الرجل يُدعى جنغوك سأذهب لاتفقد الأمر
ــــــــــــــــــــــــــــ
"مرحباً هل أنت السيد جنغكوك؟" تحدثت متسائلا للرجل الذى أمامى
"نعم انه أنا هل هناك خطب" تحدث جنغكوك
"ان السيد كيم تايهيونج يريدك" تحدثت مفهماً
"حسناً سأذهب لارى ماذا يريد" تحدث مخاطباً هنچونج لتبتسم مهلا هل هى تبتسم له؟
"هل يمكننى أن اعرف من هذا الشاب؟" تحدثت موجهاً السؤال لڤانا التى من عاداتها انها لا تحادث الغرباء ولكن منذ متى تفعل ذلك؟
"اهدء ماذا بك انه صديق هنچونج تعرفنا عليه فى المركز التجارى وانه من انقذنا اليوم بدونه كنا سنطرد بسبب غباء شخص تركنا بدون دعوتنا" تحدثت ڤانا وضربتنى ضربه على راسي حسناً ساعترف ان ضرب ڤانا يؤلم قليلا
"اه يؤلم اهدئى لقد نسيت اننا يجب أن ندخل بدعوات حسناً هذا يعنى انكما تعرفانه جيد على العموم لدى عمل لا يجب ان اظل واقفاً معكم لا تفتعلا المشاكل فى غيابى ارجوكم" تحدثت وكان نبرتى شبه مترجيه وشبه مهدده
"الا تلاحظ انها المره الثانيه التى تقول لنا ان لا نفتعل مشاكل لماذا اشعر حقا اننا لا نذهب مكان إلا ان نفتعل به مشاكل" تحدثت هنچونج تكتف يديها
"اهههه لن يجدى نفعاً الكلام معكِ سأذهب وداعاً" تحدثت الوح لهم
