35

2.7K 18 1
                                        

بيت أبو نواف / جنآح عبدالله

دخل عبدالله جناحه وورآه سمر اللي كانت تتبعه بالخطوآت
طالع الجنآح وهو يتذكر آخر ليله قضاها فيه قبل المزرعه وإبتسم نفسها نفسها ماتغيرت
قاطعت تفكيره سمر : حلو جناحك
عبدالله إبتسم لها : عيونك الحلوه
إستحت منه وبتغير الموضوع : وين آنام
عبدالله تنهد : خلاص أنا أنام ع الكنبه وأنتي ع سريري وبكره بطلب أثاث لنا
سمر : لا ننام ع السرير الليله أنت تعبآن وأنا بعد
عبدالله هز برأسه بـ إيه وإنسدح ع السرير من جهه
وسمر إنسدحت ع الجهه الثآنيه بتعب
أول ماحط رأسه بينآم تذكر كلام عمه لما قاله طلق سمر وبيجيها نصيبها
تنهد بضيق وإلتفت لسمر اللي كانت بسآبع نومه .. يزوجوني ع كيفهم ويطلقوني ع كيفهم
أنا ماكسر خاطري إلا هالضعيفه سمر تعذبت حيل وبعذبونها لابعدوها عني
وخصوصا أشوف تعلقها فيني كثير حتى أنا والله مابي أبعد عنها نهائيا يكفي تحملت وصبرت بمافيه الكفآيه













بيت أبو فهد / جناح فهد & غلا

غلا تسولف عليه لها ساعه : وربي إنها مسكينه كسرت خاطري لما سلمت ع أمها
فهد إبتسم لها : خلصتي
غلا تتذكر : امممم لا باقي سوآلف
فهد : هههههههههههههههه غلاوي وراي قومه بكرة من صبآح الله خير يعني خليني أنام أحسن لك
غلا تضايقت وقربت منه : لا الله يخليك ماجلسنا اليوم مع بعض
فهد تنهد : وش تبيني أسوي يعني
غلا إبتسمت : لا تنام
فهد قبص خدها : ع كيفك هو
غلا تنهدت بضيق : خلاص نآم
فهد رحمها وسحبها عنده : خلاص بكره أنتهي من شغلي وآجلس معاك اوكي
غلا إرتاحت شوي : اوكي
فهد وهو ينسدح ع السرير : وش آخبار يدك
غلا : تمام بس إذا لمستها آحس بآلم حتى المرهم يسبب لي آلم
فهد وهو يسدحها جنبه : فتره بسيطه ويخف الآلم صدقيني
غلا تنهدت : إن شاءالله

بيت أبو سلطآن / جناح سلطآن & جنى

جنى وهي تمشط شعرها عند التسريحه : عاد كان خليت سمر تنام هنا
سلطان وهو ينسدح ع السرير : هي فضلت تنام مع زوجها
جنى تركت اللي بيدها ورآحت له : متغيره حيل صح
سلطان تضايق وسكت شووي
جنى جلست جنبه وحطت يدها ع خده : وش فيك حبيبي
سلطان تنهد : آحس بضيقه لما عرفت بظلمي لهم
جنى إبتسمت له : آهم شيء سامحوك والحمدالله ع كل حال
سلطان بضيقه : سامحتني لكن مستحيل تنسى هذي سمر آعرفها زين
جنى : لا تشيل ببالك هالشيء مع الوقت بتنسى صدقني
سلطآن : أوجعني قلبي عليها اليوم وأنا أشوفها تمنيت يوم المزرعه يجي وأمحي كل شيء صااار
جنى وهي تمسح ع شعره : خلاص حبيبي شيء وصار وإنتهى أنت حاول تنسيها عوضها عن كل شيء صار
سلطان إبتسم : إن شاءالله








في الصاله

أبو سلطان تنهد : خلاص إستهدي بالله وإحمدي ربك ع رجعتها
أم سلطان تمسح دموعها : ماني مصدقه إنها رجعت يابعد عمري عليها
هنادي : يمه خلاص الله يخليك عشان سمر
أم سلطان إلتفت لإبو سلطان : ليه ماقلت لـ عبدالله يخليها عندنا
بو سلطان تذكر طلب الطلاق : هي رآحت معاه من نفسها وبعدين بكره بتجي لنا أنا موصي عبدالله عليها
عادل وهو نازل مع الدرج شافهم بالصاله : آنتم إلى الآن هنا
هنادي : آمي متضايقه عشان سمر
عادل إبتسم لإمه : خلاص يالغاليه بكره تشوفينها وتشبعين منها
هنادي قامت وقومت أمها معاها : يالله يمه قومي إرتاحي فوق
تنهدت أم سلطان وقآمت معاها بترتاح بجناحها فوق









رماني وقال ما ابيهاWhere stories live. Discover now