Part 1❤️

157 8 2
                                    


بعد هذه السفرية الطويلة التي من خلالها أكتشف معلومات خطيره قد تقوم بإنهاء جده ف غمضة عين...

عاد لمنزله ف سعاده لا توصف لانه وأخيراً سوف ينتهي من هذا الكابوس الأبدي الذي يعيش فيه هو وإخوته وزوجته...

عاد لزوجته لكي يفاجئها بمجيئه ولكي يخبرها بأنه أكتشف هذه المعلومات...
لم يطرق الباب بل أنحني وأخذ من أسفل هذه السجاد الصغيره نسخة لمفتاح المنزل...

دخل بحذر وع وجهه هذه الإبتسامة التي تقوم بإظهار هذه الغمازة التي يعشقها كل من يراها...سمع صوت فذهب للمطبخ إعتقاداً منه انها بداخله...ذهب بحذر لكي يقوم بإخافتها كالمعتاد ولكن لم يجدها...بدأ يبحث عنها ف المنزل ولكن لم يجدها...فجأه قام بضرب جبينه بخفه كأنه تذكر شئ...

ـــ أووووه من المحتمل إنها بالغرفة نائمة الأن...كيف لم أفكر...
أخذ مجراه للغرفة وكان ع وشك أن يدخل إلي أن سمع هذه الأصوات التي جعلته يتصنم مكانه...
ـــ متي سوف يأتي المدعو زوجك...
ـــ أووو ...قم بالحكي ف موضوع أهم منه...لقد مللت منه...هل تعلم ما الخطئ الذي وقعت فيه ...
ـــ ماذا ...
ـــ أنني تزوجت بشخص ضعيف مثله...لا أنكر انني أعجبت به...لكن لم أحبه بل هو الذي أحبني...أنا كُنت أريد أن أكون ملكة هذه الإمبراطورية بزواجي من جده وليس منه...لكن ماذا أفعل حظي تعيس...وقعت فيه...لكن لا تقلق سوف أستخدمه كسلم لكي أصل لمبتغاي...
ـــ هل من الممكن أن ندع الحديث عنه ونكمل ما كنا نفعله أيتها الجميله...
قالها بإبتسامة خبث ومكر...
ــ لا أتذكر ماذا كنا نفعل ...هل تستطيع تذكيري ...
قالت بدلال وضحكة لعوبة ...
ـــ هذا ما كنا نفعله ...

ثم أقترب منها وبدأ بتقبيلها وهي بدورها بدأت ف مبادلته...
في هذه اللحظة كان هذا الزوج قد وصل إلي قمه غضبه وقد تحولت عيناه إلي اللون الأحمر من شدة غضبه...قام بتجهيز سلاحة ودفع الباب بقدمه ودخل لهم و...

ــ ماذا يوجد...حقا..هل أعترف..هممم...تمام...أنا قادم...
قطع هذه الذكري التي مرت عليه هاتفه ليلتقطه ويجيب وينهي هذا الإتصال ....

قام وذهب للحمام ...كان مسنداً كلتا يديه علي الحائط وأستسلم لقطرات الماء أن تتصبب علي رأسه وجسده...أنهي حمامه وخرج بمنشفه تلتف حول خصره وأخري يقوم بها بتجفيف شعره...أخرج من خزانته بذلته التي تتكون من قميص أبيض مع سروال أزرق ستره زرقاء مع حذاء أسود ...إرتدي ساعته ف يديه اليسره وقام بضبط زر معصمه الأيمن...قام بتصفيف شعره بعشوائيه جعلت من مظهره جذابا... قام بوضع لمسته الأخيره من خلال تعطره بعطر سوفاج الذي يملئ المكان برائحته...كان ع وشك إرتداء نظارته إلي أن شعر بتلك اليد التي تحتضنه من الخلف ورأس تستند علي ظهره...

ــ رائحتك تملئ الغرفة جعلتني أستيقظ...صباح الخير حياتي...إلي أين...
قام بمسك يديها وألتفت لها بنظات حاده...
ــ أولاً أنا لستُ حبيبك لكي تقومين بإحتضاني من الخلف هكذا...لقد أتيت بك أمس لكي أستمتع وليس أكثر... أستمتعت وأنتهيت وأنتهي دورك معي..... مالك هناك بجانب السرير....والأن اذهبي ولا أريد أن أراكي مجدداً...وإذا أحتجت أن أستمتع سوف أبحث عن عاهره أخري..

عشق الملوك ✅حيث تعيش القصص. اكتشف الآن