9

975 42 6
                                    

بعد سنة لم يجدوا الأطفال ابدا البعض بدأ يظن انهم ميتين و لكن نامجون و يونغي لم يستلموا ابدا و يزداد بحثهم كل يوم لكن لا انكر انه خائفين كثيرا على أطفالهم ماذا لو لم يكونوا يأكلون ماذا لو ضربوا ماذا لو ماتوا ماذا لو يتعرضون للتعذيب هذا يقلق الاثنين دائما لكن في يوم استيقظ يونغي على شعور غريب يخبره أن يذهب للغابة لم يتحمل يونغي الشعور و قرر ذهاب لهناك
يونغي: نامجون انا سأذهب للغابة حسنا ؟
نامجون : حسنا يونغي و انا سأبحث مرة أخرى
يونغي: حسنا انا ذاهب
عندما وصل يونغي سمع اصوات قريبة فذهب لهناك ليجد فتاه تملك جناحين بيضاء تنظر لهما فعندما التفتت له قد كانت ميرا
يونغي بصدمة : ميرا
ميرا : يونغي تعال انقض الأطفال ها هم لقد وجدتهم عند امرأه عجوز تعذبهم
يونغي : تبا أن الجروح خطيرة سمحنا ساعة للوصول للمركز و هذا سيؤدي لموتهم و سيارة الإسعاف لن تأتي بسرعة

ميرا : حسنا اقترب هناك سيارة بجانب طريق
فعل يونغي ما طلبت و قد صدم ان ميرا ادخلته و بدأت بل القيادة بسرعة كبيرة حتى وصلوا للمشفى

ميرا بصراخ : هيا
يونغي: حسنا
ذهبوا يركضون لداخل و عندما دخلوا ذهبت ميرا عند فتاه الاستقبال
ميرا ببكاء : ارجوكي أن أطفالي ليسوا بخير انقذيهم
فتاه الاستقبال : حسنا ايها الطبيب حالتين طارئة
اتى الطبيب بسرعة و اخذ الطفلين اما عن ميرا تبكي بحرقة فجأه دخلت فتاه و عانقه ميرا بعدها دقق يونغي بملامحها وجدها ملامح رين
رين : انتي بخير لا تقلقي سيكونون بخير
ميرا: كله ذنبي لما صمت تبا لها
رين : لا بأس
ساعدت رين ميرا للجلوس و ذهبت تجلب ماء لميرا المنهارة

ميرا بصوت مبحوح: اتصل بهم و اخبرهم
يونغي : حسنا
اتصل يونغي على نامجون
يونغي: لقد وجدنا الأطفال لكنهم قد تعرضوا لتعنيف
نامجون: لحظة هل تعلم من فعل ذلك
يونغي: اجل سيدة عجور اسمها ميانا
نامجون بصدمة : هل هي حقا

يونغي: اجل
نامجون : تلك الحقيرة سأيرها
يونغي : من هي
نامجون : هل نسيت انها امي
يونغي : حقا
نامجون : اجل لم اظن انها ستفعل ذلك لقد أخبرتني بذلك قبل 20 سنة

يونغي : تبا لها بسببها سافقد اطفالي
نامجون : اجل انها لا ترحم
يونغي : هيا تعال
نامجون: حسنا
اغلق يونغي الخط و نضر لميرا و رين و أشر لهما أن يذهب من هنا فهمتا و قد ذهب الفتاتان من الاب الخارجي حتى زقاق و فجأه اختفوا بلمح البصر ليصبحوا في مملكتهم اما عن يونغي فبعد 15 دقيقة وصل نامجون هو و الأطفال و قد صادف ذلك خروج الطبيب
يونغي بخوف : هل هم بخير
الطبيب: اجل لكن يبدو انهم تعرضوا لضرب مبرح
يونغي : حسنا شكرا لك سنخبره الشرطة بذلك
نامجون : تبا لها لما يجب أن تنتقم هكذا
يونغي : انا حقا لا أعلم و الان لندخل عليهم
فجأه عندما اراد يونغي فتح الباب سمع صوتها يقول

ادخل بسرعة انها تحاول قتلهم لا تخف انا بداخل أن لاحظت شيء احمر بجانب جين فهذه طاقتي تحميه اما اللون الازرق فهو طاقة رين يعالج الجروح فتح يونغي الباب بقوه و قد وجد ام نامجون تحاول قتل

جيمين فامسك نامجون بها و اتصل يونغي بشرطة كي يأتوا و يأخذوا ميانا و بعد تحقيق طويل اثبتت أن الفاعلة هي حقا ام نامجون [ ميانا] هي الفاعلة
و لكن بعد استيقاظ الأطفال

......................................................................

انتهى البارت

the true friendship Where stories live. Discover now