78.
soixante-dix-huit.
«مرحبًا أيتها الجميلة، ألم تتذكرينني؟»قالتها الفتاة التي صاحبته، التففت لها لأطالع بؤبؤيه اللذين لم يكونا يتجولان بأي مكان، متشبثتان فقط على كوب الخمر بيده.
ابتسمت بخفة مصطنعة لأردف «بالطبع، أهلًا بكِ، يجدر بي الذهاب الآن.»
..
![](https://img.wattpad.com/cover/268696758-288-k216594.jpg)
ESTÁS LEYENDO
أسود غُدَافيّ - Black
Short Storyوَهَا أَنا ذَا أستطيعُ الحَياةَ إلَى آخِر الشَّهر.. أَبذُلُ جُهدي لأكتُب مَا يُقنعُ القَلبَ بالنَّبض عِندي.. وَمَا يُقنعُ الرُّوح بالعَيش بَعدي.. وَفِي وُسع غاردينيا أَن تُجدّد عُمري.. وَفِي وُسع وطن أَنَّ يُحدّد لَحدي أمّا هو فإنَّه يُردد تلك الجم...