17

4.1K 332 149
                                    

.

-BETWEEN PINK AND RED→BLACK||بين الأحمر والوردي←أسود-

[ 17 ]

.

.

___________

-لماذا ستذهب لكوريا؟

-علي مرافقة والداي هناك، فهما لايستطيعان الابتعاد عن كوريا كثيراً لذالك هما يأتيان هنا بين الفينة والأخرى ويعودان.

-أيجب أن تذهب معهم؟

-لا أرافقهم فالعادة لكن لدي بعض الأعمال هناك.

-سأشتاق إليك كثيراً.

-وأنا أكثر، اعتني بطفلي جيداً حسناً؟

أومأت وقبلت زاوية شفتيه ليضمها نحوه أكثر ويهاجم وجنتيها اللتان اكتسبتا بعض الانتفاخ بالكثير من القبل حتى ضحكت.

سار نحو الحمام بينما هي بقيت جالسة تمسح على معدتها، إنها بشهرها الثالث وترفض معرفة جنس الجنين تريده مفاجئة.

اقتربت من هاتفها تضع السماعات وتفتح فيديو لبرنامج فرقتها المفضلة تتابعهم وتبتسم باتساع حتى خرج جونغكوك بعد مدة والمنشفة على عنقه ليراها تبتسم وتضحك بين الفينة والأخرى.

انهى تجفيف شعره ثم اقترب منها يحيط خصرها لترفع عينيها نحوه ثم أخرجت سماعة ووضعتها في اذنه متحدثة.

-لنتابع هذا سينتهي بعد مدة قصيرة.

قلب عينيه ووضع فكه على كتفها المكشوف اثر بجامتها ذات التصميم المثير لكن لم يعجبه أنها تضحك وتبتسم بسببهم هم ليسحب الهاتف منها فشهقت تنظر له.

-جونغكوك، أرجوك أنا أريد متابعة هذا للنهاية انني انتظر نزولها ارجوك!!.

-حينما أكون بجانبك أنا من سيكون سبب ابتسامتك حبيبتي، إنني أغار.

-ليس وكأنني أقابلهم فالحقيقة ارجوك.

-لا يعني لا.

-لاتحدثني اذن.

أدارت جسدها وغطت وجهها بالغطاء ليضحك ثم اعتلاها وأنزل الغطاء ببطئ عنها فتجد وجهه أمام خاصتها لتنفخ خديها بغضب وتدير وجهها للجهة الأخرى.

-تجعلين عنقكِ بارز والقبلة ستكون أكثر لذة هكذا.

انخفض سريعاً يقبل عنقها فلم تسطع ابعاده كون فكها يلامس وجنته حتى شعرت بزوابع وأعاصير في معدتها.

بين الأحمر والوردي←أسود✔Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin