جيمين : ماااااااذاااا؟!!! نحن جداد فى هذه البلد وبهذه السرعه سأخطب حتى انى لما ارآها من قبل وهل حتى اخذتوا رأيى نعم او لا؟
والد جيمين بغضب : جيمين لا ترفع صوتك وهذه هى الفتاه المناسبه لك
جيمين : أنا حتى لما ارأها من قببببببل
والد جيمين : هذا هو آخر كلام لدى
صعد جيمين غرفته بغضب ورزع الباب وكانت نار من داخله وكان حقا يريد أن يموت قبل أن يشاهد هذا اليوم ، واتصل على يونغى (يونغى هو صديق جيمين القديم وهو أيضا يعيش فى باريس)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يونغى : مرحباً جيمين
جيمين : مرحباً يونغى
يونغى : ما الأمر لما صوتك هكذا؟
جيمين : عائلتى يريدانى أن اخطب
يونغى : ماذااا؟ كيف؟!!
جيمين : لا اعرف حتى لما ارآها من قبل
يونغى : حسنا اهدئ سنجد الحل فقط تهدئ
جيمين : حسنا
أحد يترك الباب ويدخل
جيمين : وداعاً يونغى سأكلمك لاحقاً
يونغى : وداعاً
أغلق جيمين الخط
جيمين : ماذا؟
نينا : ألم تكن طريقتك مع امى سيئه
جيمين : لو جئتى لهنا بتتكلم فى هذا الموضوع ف أنا لن اتكلم
نينا : حسنا لا تتكلم ولكن روزى وعائلتها ينتظرونكتتحت
وخرجت وأغلقت الباب خلفها
جيمين كان مصدوم حقا ولكن ماذا يفعل بدل ملابسه ونزل
والدت جيمين : جيمين قد أتى ، جيمين القى على روزى التحيه وألقى على والدتها أيضا
