نبدا ومع ان القصه حاسه ان مافيش حد بيقراها
. . . . . . . . . . . . . . . . .
زين
ونحن فى الطريق نظرت على بيرى وجدتها نائمه وتحتضن الدبدوب شكلها ظريف عكس ما تستيقظ هههه هل فعلا والدتها على حق وما شانى انا وصلنا ومازالت نائمه هل ساحملها يالههى
زين : بيرى
صمت نائمه بعمق
زين : ليس امامى حل
فتحت الباب وحملتها انها جميله من قرب وهى خفيفه ما الذى اقوله كرمشت ملامح وجهها فتحت عيناها بهدوء واغلفتها ثانيا
بيرى بهدوء : شكرا .. دبدوب ... خرجنا ... والان تحملنى
زين : حسنا لم اتعب
اوصلتها لغرفتها ووضعتها على السرير وخرجت لاجلب الدبدوب اشعر انه اهم منى امسكته وصعدت مره اخرى لكن لغرفتى واخذت الدبدوب معى حتى لا تستيقظ
بيرى
استيقظت فى الصباح ووجدتى بملابسى لا اتذكر نظرت فى الغرفه اين اين الدبدوب لقد اخذه خرقت اجرى من الغرفه لغرفته فتحت دون طرق وجدنه والمنشفه على خصره يبدو جميل و الوشوم التى على يده
زين : اعلم انى مثير هل اشتقتى الى بهذه السرعه
انا غبيه
بيرى : انت تتامل كثيرا لا
زين : لما اذن
بيرى : اين الدبدوب ؟
زين : الذى جلبته البارحه
بيرى : نعم
زين : الكبير ليس جدا
بيرى : نعم زين هيا
زين : رميته
بيرى بصدمه : ماذا ؟
زين : لماذا متعلقه به هكذا اجلبى واحد غيره
بيرى : انت احمق وبارد من البلهاء التى ستعجب بك
مشيت للباب
زين : تحت السرير
نظرت اليه و الى السرير وجريت علي السرير وجدته لم يرميه كنت احاول الوصول ايه ووصلت اخير عندما قمت من الارض وجدته ارتدى ملابسه سريع جدا
بيرى : بهذه السرعه
زين : لا انتى الذى كنتى تبحثين عن بترول
احرجنى احمق
زين : هيا اخرجى من الغرفه
بيرى : كنت ساخرج
خرجت وذهبت لغرفتى واستحممت ونزلت وجدت الفطور جلست وكنت اتناول
امى : هل مازلتى مع لوك ؟
VOUS LISEZ
Don't let me
Fanfictionهل ساقع فحب من لا اطيقه اؤذى نفسى لكنه ياتى وينقذنى ------------------------- بيرى : لقد قلت لى انك ستحاول ماذا ستحاول ؟ زين : ان اجعلك سعيده طالما انا بجوارك --------------------------
