الذهاب لعالم ون بيس ( عالم القراصنة)

PART 7

في كلام في اخر البارت اقرئ/ي لو سمحت/ي هو مهم شوية
.............................

(كانت لوسيا تجلس في سفينتها ثم سقطت جريدة على القارب)
لوسيا *اممم الجريدة *
لوسيا *و الآن أعلنوا وقت الإعدام و كل ما على فعله هو أن انتضر للوقت المناسب *

(مرت الايام و حان وقت إعدام بورتجاس دي آيس)
سينغوكو :حسنا و الآن نحن نشاهد أحداث إعدام بورتجاس دي آيس
(كان آيس مقيد بكايروسيكي و بجانب مونكي دي غارب و اكاينو و كيزارو و اوكيجي و ميهوك)
(طبعا حصل مثل الانمي بوا هانكوك و لوفي و جيمبي دخلوا إلى الإمبل داون و جمع حلفاء مثل باجي و كروكودايل و مستر3 و مستر2 و جيمبي و ايفانكوك و توجهوا للحرب لإنقاذ آيس)

(في هذا الوقت في السماء كان هناك فتاه تطير في
الهواء باستخدام طاقتها و بأسرع شيء هبطت في منتصف الحرب كانت ترتدي شورت اسود قصير و
تي شيرت اسود مع رسمة جمجمة و قبعة سوداء
تغطي ملامح وجهها)
( تقدمت لوسيا إلى آيس و هي تضرب كل من يأتي اتجاها من دون عنان)

لوسيا ببكاء : ألم تشتاق لي يا اخي
(و هي تتحدث أزالت قبعتها و ظهرت ملامحها)
آيس بصدمة : لوسيا لماذا جأتى هذا المكان خطر
لوسيا بصراخ : آيس انت اخي و عندما يكون اخي في خطر يجب مساعدته هل فهمت ام لا
آيس : لوسيا اذهبي قلت لكي هذا المكان خطير
(تجاهلهتوا لوسيا و ذهبت إلى لوفي)

لوسيا و هي تقاتل ببكاء : مرحبا اخي
لوفي و هو يفعل المثل و يبكي لأنه اشتاق لها: مرحبا اختي
لوسيا : إذا ما خطتك
لوفي : لا شيء إنقاذ آيس فقط
لوسيا : حسنا ماذا توقعت منك

(لمحت لوسيا اكاينو و ذهبت ل اكاينو)
لوسيا بملامح تهتز لها الأبدان : إذا أنت سبب سجنك لأخي سوف ترى الجحيم
اكاينو : اوي انتي هي الصاعقة
لوسيا : لن ترى الخير ابدا يا كلب
اكاينو وهو غاضب : انتي التزمي حدودك
لوسيا : سوف اريك انا الحدود ايها الكلب

( و استخدمت قدرة الهواء و استمرت في قذفوا من جهة إلى جهة و لاتعطيه
فرصة للدفاع عن نفسوا و استخدمت الماء و احاطتهوا بالماء ليشعر هو بالضعف لأنه مستخدم فاكهة شيطان و استخدمت قدرة الأرض و أمسكت الأرض بقدماه و اعطتهوا ضربات بالهاكي و استخدمت قدرة النار و أحرقت بضعة من اعضاء
جسده لكن لم تجعله يموت و لكن هو حطم الارض و اخرج من يدوا حمم والقاها على لوسيا تفادتها ولكن احرقت يدها اليمنى نظرت له نظرة سادية و غضبت لوسيا و اخرجت انيابها و مخالبها (الانياب خاصة المستذئبين) و جرحته جرح عميق في كتفه و كانت قليلا فقط و تخرج قلبه لكن توقفت تحت اندهاش الجميع)

(ذهبت إلى أخيها آيس و وجدت أن لوفي حررهوا وكانوا سوف يمشون و لكن وقعت بطاقه الحياة الخاصة بايس و كان سوف يجلبها في هذه الاثناء استفاق اكانيو و لمحهم و جهز يدوا بالحمم و كان سوف يضرب لوفي لكن وقف ايس امامه اغمض اعينه و مرت قبضة اكانيو بايس و كانت هذه الصدمة للجميع لاخوه الذي عاش طفولته معه
لماركو الذي كان اقرب صديق له
للوسيا التي رائت موته للمره الثانية و كان لها الاخ و السند و الامان و غارب الذي كان له مثل الجد و للحية البيضاء لانه كان بمثابت ابنه)