احبك بكل ما فيك
✈✈✈✈✈✈✈✈✈✈✈✈✈
يستيقظ من نومه بتعب و حوله قارورات النبيذ التي اثملته منذ رحيلها يومه اصبح عن نبيذ و نوم و سجائر
لا يستطيع العيش بدونها يريد رؤيتها فقط
لينهض متجها للاستحمام ليزيل اثلر ثمالته ليقف تحت الماء تاركا الماء يملىء ظهره بدون اهتمام
ليخرج من الحمام مرتديا ملابسه ليتجه لمكتبه في القصر ليبدأ بالعمل بهدوء الى ان قرع بعد مدة البيرتو الباب ليدخل للمكتب بعد ان اذن له زيوس بذلك
"انطونيو صباح الخير "
ليومىء له بهدوء
"سعيد بحضورك لصقلية "
قال ناظرا في الارجاء ليكمل
"اعلم انك حزين لذلك "
"ادعوك لتناول العشاء معي في هذا العنوان سنسعد كثيرا و سننسى كل شيء"
قال ناظرا لانطونيو الذي يعمل بهدوء الذي قال ببرود
"حسنا "
"اليوم لا يوجد صفقات الى ان تاتي شحنة الاسلحة لذلك سأخرج وداعا "
قال بابتسامة ليخرج مغلقا الباب خلفه تاركا زيوس يكمل عمله
تمشي في الشوارع بسعادة و بين يديها كوب من المثلجات اشترته لتنسى زيوس حتى بعد 3 سنوات لازالت تتذكره و لكن المثلجات ذكرتها به اكثر عندما كان يشتري المثلجات لها
لتتناولها و هي تستمتع بالمناظر حولها لتدخل لشقتها بعد ان انتهت نزهتها لتستحم بهدوء لتعد الطعام بعدها
يجلس بغرفته امام صورتها و هو يفكر بها ليقبل الصورة
تخرج من المنزل لترى احد الجيران الذي يسكن بالقرب منها
"صباح الخير ايتها الانسة "
"صباح النور"
"كيف حالك ؟!"
قال بهدوء لتقول
"بخير ماذا عنك؟!"
"جيد"
"الى اين انتي ذاهبة ؟!"
"اريد القيام بنزهة صغيرة"
"هل استطيع القدوم معك ؟!"
قال بابتسامة لتقول
"بالطبع"
ليمشي بجانبها
ان البيرتو صديق فيولا فهي قد راته عندما انتقلت لهنا و قد كان صديقها فهو ساعدها في كثير من الاشياء
ليتجها الى احد المقاهي ليجلسا بها
بعد مرور ما يقارب الاسبوع فعلاقة البيرتو و فيولا قد توطدت اكثر و قد قضيا الاسبوع في النزهات لتدخل الى المنزل بهدوء بعد ان كانت في نزهة لوحدها اغلقت الباب خلفها المكان كان مظلما لتسمع صوت اجفلها و من غيره
"حبيبتي "
البارت اهداء ل
شو رايكون بالبارت ؟!
شو رايكون ب زيوس ؟!
شو رايكون ب فيولا؟!
مين بتتوقعوا الشخص اللي سمعت فيولا صوتو؟!
شو بتتوقعوا يصير بالبارت الجاي ؟!
اتمنى تدعموا الرواية
ВЫ ЧИТАЕТЕ
HIS KILLING OBSSESION
Любовные романыكان الامر مجرد رحلة سياحية لفتاة عربية بسيطة لتجد نفسها ضمن احضان اكبر زعيم مافيا مهووس بها
