في هذا العالم، هرب القراصنة إلى البحار وإلى جراند لاين للعثور على كنز ڨول د. روجر ولكن مع وجود العديد من العقبات على طول الطريق، ستكون الرحلة قاسية ومحفوفة بالمخاطر. سيعود البعض إلى الوراء ويهربون من الغراند لاين، هاربين للنجاة بحياتهم. قد يدخل البعض الخط الكبير ولا يعودون أبدًا. قد يكون البعض محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة والنجاح.
هذا ليس ما تدور حوله هذه القصة. هذه قصة عن أسطول قراصنة عظيم هز العالم ذات مرة عند الحديث عنه. كانت المكافأة على رؤوسهم استثنائية، وكلهم كانوا رجالًا أقوياء عظماء يتمتعون بمهارة كبيرة عندما يكونون في القتال وأذكياء في التفوق على خصومهم وكذلك الحكومة العالمية. لقد حكموا البحار بطريقة سخية لسنوات وأخذوا دائمًا ما يحتاجون إليه ولا شيء أكثر، وأنقذوا حياة القرويين الأبرياء، وانتقموا لأفراد طاقمهم المتوفين، لكن لماذا عملت مجموعة من القراصنة بهذه الطريقة كان لغزا للجميع.
ومثل كل القراصنة العظماء، يجب أن تنتهي الأشياء الجيدة، لكن نهايتها كانت مؤسفة.
عانى الطاقم من مصير فظيع وغير متوقع لدرجة أنه حتى النهاية كان لا يزال يتم ذكر أسمائهم بشكل سيء السمعة. حتى النهاية، قاتل الطاقم ببسالة مع قيادة قبطان عظيم. أصبحت أسطورتهم جزءًا لا يُنسى من التاريخ، ولم يتركوا اسمهم مجهولاً لأي شخص.
كان هذا الأسطول يُعرف باسم قراصنة كوبايو، وهذه قصتهم ...
ВЫ ЧИТАЕТЕ
قراصنة الكوبايو "مكتملة"
Фанфикكان يعتبر هارون كوبايو من أعظم القراصنة في عصره، وقبطان قراصنة كوبايو على سفينته "ماكسون" الوحيدة وهو مالك أكبر وأكثر سمعة سيئة في البحار، الأسطورة التي ترتجف منها الأجساد بذكر إسمه... ليس إلا أبا لطيفا بعد كل شيء بطلة قصتنا جيني كوبايو الإبنة الوحي...
