18 و19 الاخيره

1.3K 55 8
                                        

روايه ولي العهد الحلقه 18 و 19 الاخيره

راحت وعد عشان تخرج لقيت حد بيضربها على دماغها بالحديده  راح اغم عليها

مسكت ساره المفاتيح وراحت عشان تهربهم ولسه هتتحرك من مكانها

خبطها حسن بطرف المسدس على دماغها راحت وقعت جمب وعد واغم عليها

After 30 Mintes
بعد ٣٠ دقيقه

فتحت وعد عينها براحه وهي حاسه بصداع رهيب في دماغها

فتحت وعد عينها لقيت حسن قاعد جمبها على السرير وكل العيله واقفه عشان تطمن عليها

حسن بلهفه : وعد وعد انتِ كويسه سمعاني..... طيب فكراني؟

وعد بتعب : اه فاكره بس...  دماغي وجعاني أوي حاسه بصداع رهيب...... عايزه اشرب مياه!

ابتسم حسن وراح بسرعه يجيب ليها مياه كان خايف لتكون فقدت الذاكره بسبب قوه الخبطه

دعاء : حمد لله على سلامتك يا وعد

ندى : الحمد لله انك كويسه

شيماء : حسن كان خايف اوي عليكي

مصطفى بخبث : ولي العهد بقا لما يحب

اتكسفت وعد وسكتت

دخل حسن الاوضه وهو ماسك كوبايه المياه وصنيه ساندوتشات

أدهم : حمد الله على السلامة يا وعد، يلا يا شباب نخرج احنا برا

خرجوا كلهم برا وقفلوا الباب وراهم

حسن بهدوء : اشربي مياه الأول وبعدين خدي الساندوتش ده عشان تفوقي كده وتقدري توقفي على رجلك

وعد بتعب : لأ لأ مش عايزه أنا عايزه انام

حسن : لأ لازم تاكلي، افتحي بوقك أنا هأكلك

وعد : لأ يا حسن مش عايزه

حسن : أفتحي بوقك اخلصي

فضل يأكلها حسن بأيده في بوقها ووعد بصتله بسعاده وسكتت وبعدين خلصت الاكل ونامت وحسن طلع برا الاوضه ونزل على تحت

____________بقلمي الاء فرج

حسن بصوت عالي : دعاء، ندى، شيماء، مصطفى، أدهم تعالوا بسرعه عايزكم في موضوع

كلهم نزلوا من على السلم وقعدوا في الصالون مع حسن

حسن بهدوء : أنا طلبت البوليس وهو دلوقتي في الطريق عشان ياخد وليد وخالد وفاروق وقدمت كل الملفات والأوراق بالأعمال السوداء اللي حصلت في حياتهم، فاروق الملفات بتاعته عن القتل وكميه الجرائم اللي عملاها، وخالد اكتشفت انه بيتاجر في الأعضاء، ووليد بتاع غسيل أموال
كل الملفات دي لاقتها في مكتب فاروق
وليد قال انه مثل انه جدي عشان كان فاروق هيقتله لو قال لأ وانه طيب ولكن الحقيقه ان فاروق كان ماسك عليه ذله عشان كده وليد اضطر يمثل

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Sep 04, 2021 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

ولي العهد Where stories live. Discover now