"Takemichi!"
اقتربت امرأتان في القصر ومعهما أطنان من الحقائب في يديهما.
"إيما"؟
"ني تشان؟"
استقبلت إيما ويوزوها نفسيهما وجلسا على الأريكة. أسقطوا حقائبهم على الأرض ومدوا أيديهم.
"أين Takemichi؟" نظر يوزوها حوله ، "Takemichi أحضرنا لك بعض الملابس!"
"نظرًا لأنك لم تحضر بالأمس ، فقد اشترينا بعضًا منها لأنفسنا!" صرخت إيما ، معتقدة أن Takemichi إما في غرفته وسوف يسمعها.
"أليس هو في المنزل؟" سألت يوزوها وهي تنظر من خلال إحدى الحقائب.
توترت الألفا في هذا السؤال. عادت الآلام في قلوبهم إلى الظهور.
"دعنا فقط نتصل به ، أنا متحمس جدًا لمساعدته على ارتداء الملابس في ذكرى زواجكم." ضحكت إيما واتصلت برقم Takemichi ، "في البداية لم أصدق أن Takemichi طلب بعض المساعدة ولكن أقسم لكم جميعًا أنكم لن تندم على ذلك -"
رن هاتف Takemichi.
"همم؟" نظر يوزوها ورأى تشيفويو يخرج هاتف تاكيميتشي من جيبه.
"هذا غريب ، لا ينسى Takemichi هاتفه عادة." عبس إيما ، ثم وقعت عيناها أخيرًا على تعبير ألفا ، "أنتم يا رفاق تبدو وكأنكم مصابون بالإمساك؟"
لم يضحك أحد على ذلك.
"مرحبًا ، هل هناك شيء ما يحدث أم ماذا؟" سأل يوزوها ، "أين Takemichi؟" نظرت إلى أخيها ، "حكاي ، أين تاكيميتشي؟"
قال حكاي شيئًا لكن الزوجين لم يسمعوه.
"ماذا او ما؟"
YOU ARE READING
takemichi/everyone
General Fictionتاكيميشي يقوم بكل شيء من اجل الآخرين ،ولا أحد يحترم عمله من أجلهم ، لذلك يتوقف تاكي عن كل شيء ويذهب فتصدمه سيارة ويعاني من فقدان الذاكرة ثم يكتشف أنه حامل نعم هذه هي الحبكة الكاملة هذه القصة هي فقط لإبعاد تلك الأفكار عن ذهني
