.في منتصف العلاقه.

58 2 0
                                    

POV girl:
كان امتحاني الاخير وقد اصطحبتُ اختي معي هاتفته
والتقينا عند باب الدخول قلت لهم: انتضروني عند باب الخروج لاتذهبو لمكان اخر .
ذهبت وانا اخشى ترك اختي وحدها لكن لم يكن لدي حل ۿــاا وقد مرت فتره وجيزه وخرجت ولم اراهم قد انشقت الأرض وبلعتهم تملكني الخوف وقد تلون وجهي بلون ليموني هاتفته من هاتف صديقتي لان هاتفي معهم
وقدماي لاتحملني
-اين انتم الان الم اقل عند باب الخروج الم تسمعوني ؟؟
- نحن في الكافتيريا وهاهي امامي تشرب القهوه فقد شعرنا بالملل وخرجنا.

هاهم امامي وهم يبررون فعلتهم التي ادخلت ٱلَفُے احتمالاً لرأسي
اكملنا يومنا وفرحنا وكان يوم من ايام ذكرياتي ..

عندما كان يرتكب خطاٰ بسيط يهدد علاقتنا لم تكن كالخيانه كانت اشياءً
بسيطه حتى واتى يوم كنت قد اخترته بمخيلتي انه شريك פـياتيہ ولم اكن اعرف العواقب الوخيمه

كانت خاشيه ان القدر يرفض هذا الحب الذي لطالما تلاشى وحاوط خافقها لم تكن متوقعه ان تتم محاوطه اسوارها وهي حارستههُ...

مبتل بالحنين عيني لاتتوقف عن رؤيتك وقلبي لايردد الا اسمك
اسألوها كيف صعدت في حبها ڪل درجات الهوى وحدها من تملك ذالك السر..

انا التي كنت لا اؤمن بالجاذبيه الا جاذبيه نيوتن ..آمنت بها في عينيك
انا التي عرفت بالتوازن طيله פـياتيہ وفقدته امام قلبك..

لم اكن اعرف ان في هذا الحياة شيئاً اسـمـهہٰ الفرح حتى ݽـمـ؏ـت صوتك
ولم اكن اشتاق لأي صباح الا حين نبت حبك في قلبي ..
جمع في حضورك الشمس والقمر فمنذ احببتك لم يعد هناك مكان للغياب

كنت طير حر بحبك لا اخشى شيء حتى عرفت ان ڪل ماعشته كان في قفص هزيل وسط منطقه مهجورة تباً لقلبي الذي أحبك تباً

حلماً رمادياً➰Место, где живут истории. Откройте их для себя