مـلـائـكـة مـن ألـمـاس || مـكـتـمـلـة

الـعـالـم

•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•

مضي أسبوع، أصبحت أقرب فيه لخاصتي، وفي نفس الوقت أصبحت هي وبيول أكثر من تؤام ملتصق بشكل كبير، مع أنه يشعرني بالغيره، لكنني سعيد أن ميڤين ليست بمفردها.

عرفنا الأمس من العفريت بالفعل أين تقع والدتها ونحن الأن بالفعل سنذهب لهم، وبالتأكيد بعد أن أصبحت كيم عاقة بيول تؤام روح حبيبتي حبي الأول والأخير، سيأتي معنا هي وزوجها العاق الأخر.

مسكت يديك وقبلتها بينما العاق تايهيونغ يقود وبجانبه زوجته العاقه العابسه لأنها أرادت الجلوس بجانبك وأنا رفضت، تجلس بجانبك! مؤخرتي، لأردف بينما أنظر لاعينك الخائفة والقلقة:

حبيبتي أنا معك همم، سيكون كل شيء بخير، لقد حققنا الكثير وأقتربنا، سترين والدتك لا تقلقي.

وضعت قبلة علي شفتيك، وخرجنا من السيارة متجهين للمنزل الريفي الحديث، ونحن في قلق يتأكل داخلنا.

وقفت في المقدمة أنت وطرقت الباب، ليفتح بعد دقائق من قبل شاب ما ذو أعين خضراء مثلك!! لكنه قصير بعض الشيء، كان يفتح أعينه بصعوبه، ولو كنا في موقف أخر لوجدتك تعتصرين خدوده، لم تفعلي ذلك، لكن صديقتك العاقة فعلت وأبعدها العاق زوجها بصعوبه.

حمحمت وسألت ذلك الشاب بهدوء:

هل هذا منزل السيدة ريڤانا؟

قطب الشاب حاجبيه، وبدت قليل من الجدية مردف:

أجل أنها والدتي من أنتم!!

الصدمة أعتلت وجوهنا خاصهً أنت لأمسك يدك بسرعه، أريد أن تضغطي علي يدي، لا بأس لأردف بهدوء وجديه:

نريد رؤيتها الآن.

حزنت عينا الشاب لتخرج فتاه من خلفه محتضنه خصره مردفه:

ماذا هناك جيمين؟

إذا الشاب ذو الوجهه الوسيم احمم ليس وسيم القصير يسمي كذلك ليردف بحده:

ليست موجودة لا تعودوا مجددًا.

أغلق الباب في وجههنا وهذا ما أفاقك قليلًا من صدمه أنه ابنها، لنتجة لسياره وأنا أحاول مساندتك بينما بيول تحاول القاء بعض النكات غير المضحكة ليوقفنا صوت فتاه، واتضح أنها من كانت مع جيمين لتردف:

أسفه علي تعامله الفظ، ففراق والدته صعب، يمكنكم الدخول لنتحدث؟