وّاٌفقت انُ اعيُشً معٌهً.

127 3 1
                                    

تمشي تلك الحسناء تحت المطر وهي ترتدي ملابس قصيره وهي ترتجف من البرد. في مكان اخر يمشي ذالك الغرابي ذو العيون الحاده وهيبته ويمشي ببرود ويستنشق السيجارة ليراها قريبه منه قليلا اقترب منك ليرأك ترتجفين وتمشين ببطئ ذهب لك وقال:هل انتي بخير؟لترد عليه قأله :لا سيدي لينتهد لينزل جاكيته الطويل ويلبسها ليقول:اتبعيني لتتبعه درن تترد لأنها مريضه جدا وعندما وصلو لسيارته اغمى عليها ليحملها قبل ان تقع لينتهد بقوه ثم يحملها ويضعها بجانبه وقبل ان يقود تأمل وجهها قليلا شعرها البني الحريري وخدودها الممتلئه والحمراء وشفتيها الكرزيه ليستيقض من شروده ويقول في نفسه:تبا كنت سأقبلها لمن لم ارا فتاه بجمالها ليبدا في السواقه بعد مده وصلو الى منزله لا بل قصره ليحملها ويذعب بها الى غرفته قال للخادمات ان يبدلو ملابسها لي يلبسوها  بجامه قصيره بعد مده ليست بطويله استيقضت بألم برأسها لتأتي الخادمه وتردف:السيد يريدك لتسغرب ميناري لتقول:من هو سيدك؟ لتردف الخادمه:لااستطيع البوح انزلي لتفطري معه وستعرفي اومأت بهدوء ونزلت برفقه الخادمه لم تنتبه لملابسها عندما نزلت غص جيون في الطعام عندما رأها لتسرع الخادمه في اعطأه الماء لنتضري له بأستغراب لتذهبي له وتقولي:هل انت السيد؟ ليقول: نعم انا هو السيد! لتجلسي على الكرسي وتبدأي في تناول الطعام بصمت ليكسر هو هاذا الصمت ليقول:ماهذا الملابس انت تثيريني لتغص بالطعام ليعطيها الماء وهو يضحكك بقوه لتقولي: ماذا هل انت منحرف؟ ليقول:نعم! لتضحكي بخفه لتقولي :انت كاذب ليقول:اذا من انا؟ لتقولي:لااعلم ليقول:هل اقول لك؟ لتهزي براسك وفمك ممتلئ بالطعام ليحاول كتم ضحكته ونجح بذالك ليقول:انا جيون جنغكوك اخطر زعيم مافيا لتتصنمي مكانك وتوقفتي عن الأكل ايضا من الصدمه لتقولي:هل ستقتلني؟ ليقول:ايتها الغبيه لقد انقذتك كيف سأقتلك؟ليقول:اذا اين عائلتك؟ لتقولي:لقد ماتو. ليصمت ليقول بعد مده:اذا سوف تعيشين معي! لتوافقي بتردد  لتقولي:ليضحك بخفه لتتأمليه لمده ليتوتر قليلا ليقول:اذا اذهبي لغرفتك لتردف:وانت الى اين ذاهب؟ ليقول: للعمل! لتقول:حسناً لتقبله على خده لتهرب بخجل ليضحك بخفه وهو مصدوم قليلا في المساء اتى للمنزل وذهب اليك ليراك نائمه ليقبلك بخفه وخرج من الغرفه وقال لأحد من اتباعه ان يجلب كل معلوماتك اتى التابع بعد مده ليست بطويله اعطاه جيون وذهب ليفتحه ليردف:اذا الاسم جوليا العمر 19 سنه والديها متوفيان تعمل في مقهى وتعيش بها استيقضت جوليا اخر اليل لتشرب ماء لتزل ببطئ بسبب الضلام تخشى ان تقع وصلت للمطبخ فتحت التلاجة اي بكمل معليكم

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Oct 08, 2021 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

الًمهوُوسّ.Where stories live. Discover now