PART ¹

2.4K 103 50
                                    

اهـلًا بكـم فـي الفصل الأول من ' اسطُورتـي '

تجاهلُـوا الأخطاء الإملائيـة..
 
ڤُـوت وكومنـت فضـلاً 🙏🏻.

.
.
.
.
.


لا أحـد يحظى بِـ حياة مُشرقـة مِن كل النواحي..

هناك من يُقـاوم لـيستطيع بِالعيش في هذا العالـم بِقدر كبيـر.

فـ لا تحكُم علي أحـد مِن الخارج دُون أن تعلـم إذا كان بخير من الداخل أم لا..

________________________________

الثانيـة عشر والنصـف بعد مُنتصف الليـل...

بينما كـانت تبحث جُـوليا عن كلبـها الضائـع فـي تلك الغابـةُ المليئـة بِالأشجار.

سمعت صوت صُـراخ أنثـى فـ ركضت خائِفـة بين الأشجار شاهقـة الـعلُو ، نظـرت للوراء وعندمـا أعادت نظرها للأمـام ارتطَمت بِـ غُضـن فـوقعت مُغشياً عليها.

بينما تُـغلق عينيها رأت شيئاً يخترق السمـاء بسرعة فـ حسبته شهاب واستسلمت مغمي عليها.

الواحـدة  ظُهـراً...

استيقظت جُوليا لـتجد نفسها في بيتها وكلبها نائم بجوارها..

"هل كان هذا حلـم ام ماذا؟"
قالتها لـ نفسها ثم نزلت لتناول الفُطور مع عائلتها.

"أمـي، أين كنتُ ليلـة امس؟"

سألـت والدتها المُدعـوة كاثـرين.

"أتسألينـي عن مكانكِ ليلةُ أمس؟ لا أعلـم عدتُ انا و والدكِ بِوقت مُتأخـر و وجدناكِ نائمة في غرفتك"

أجابت كاثـرين بِـحيرة من ابنتها.

"هذا غريـب!"
تمتـمت.

"ما هـو؟"
سألت.

"لا، لا شيء"
قالتها جوليا كـي لا تُقلقها ورأسها يكاد ينفجر من التفكير.

بعد تناولهم الفطُـور صعدت جوليا لغرفتها لتغيير ملابسها فـ قد ارتدت بنطال جينز و بلُوفر مخطط برتقالي و أسود.

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
- My Legend :: Lee FelixWhere stories live. Discover now