نهوة عشگ

الجزء السابع عشر

#نِهِوِةّ_عٌَّشٍگ

بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ

أّلَجِزِّء أّلََّسأّبِعٌ عٌشٍر
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

بعد ماالدكتور عرف بدلو حامل
حولنا على،،،،،،،، دكتوره نسائيه
وكال خلي تفحص الطفل خاف
صاير بي شي،،،،،،
خووف وقلق صار بيه وعظيت ايدي
من القهر من شفتها شلون
تتألم،،،،،، وتبجي بوجع
من
اخذتها اني وابويه وامها للدكتوره
ورادت تصعد على السرير
ماكدرت من وجعها
اني تقدمت عليها
وشلتها بهدؤ وخليتها على السرير
« اااخ
« قصي على كيفك وياها
الاخ،،،،، مالتها زرفت قلبي زرف
وخلتني
اصفن بعيونها بقهر
عظيت شفتي من الوجع
ولزمت ايد
قصي بقوه من خلاني
على السرير
وتمددت بصعوبه وغمضت
عيوني بوجع
«عمه اني بره من تكمل صيحيني
فتحت عيوني ولزمت ايده
وحجيت بتعب
« ابقه يمي لاتروح
« داليا ماما مايصير يظل يمنا
سكتت من حجت عمه رحاب
وظليت
اباوع عليها بقهر شلون لزمت ايدي
وهي خايفه
« عمه من تكملون صيحيني
حجيت،،،،، هيج وطلعت بره
ووكفت انتظر يم ابويه وعيوني
على الباب
وره دقائق عمه رحاب طلعت
وبشرتني
الطفل مابي شي
ذبيت حسره من قلبي
ومسحت وجهي وحمدت الله
وطبيت وره عمتي
« اوكفي قلبي لاتنزلين اني اشيلج
« قصي هذا كرسي لاتشيلها
من جاب ابويه الكرسي شلتها من
السرير وخليتها بي
مشيت بيها على كيفي للسياره
من رادت،،،،،، تصعد
صاحت بوجع وهي لازمه ضلعها
« اااخ قصي مااكدر اصعد ولج
ماما الوجع موتني
من شفتها،،،، هيج تخبلت وكمت
اضرب بالتاير مال السياره بقوه

ابوه من شافه هيج سوه راح علي
ولزمه ،،،،،،،وكام يحجي ويا بهدؤ
« قصي ابني شبيك تخبلت
« كل،،،، من وره هاي الكلبه
بنت الكلب
« ابني اسكت منا العالم
وامشي اركب خلي نرجع للبيت
« قصي ،،،،،،،،،ماما لاتسوي هيج
الله،،،،، قدر ولطف مو زين ماصار
شي بالطفل
وكفت بمكاني واني اتنفس قوي ،،،،
وجسمي كل يرجف
وصفنت بعيون دلو الي جانت
واكفه وتباوع عليه وهي تبجي
دنكت راسي وحجيت بصوت
مخنوك
« اصعدي على كيفج
لزمت ايد قصي وكتمت
وجعي والمي
وصعدت بهدؤ للسياره
من كعدت
لزمت ايد قصي وكتله
« تعال يمي
« روح يمها قصي اني اسوق
صعدت يمها اني وعمه رحاب
وبنص الطريق غفت على جتفي
صفنت عليها وعرفت
مفعول الابره بده
لزمت بطنها بهدؤ ودنكت
على راسها وبستها بشمه
نفس طويل
« قصي لاتخاف ماما مابيها شي
ان شاء الله
هزيت براسي لعمه رحاب
وساعه،،،،، يله وصلنا للبيت
والاهل من المستشفى لحد ماوصلنا
مابطلو مخابرات
من وصلنا
شفنا الكل واكف بالباب
ومبين عليهم القلق
نزلنا وشلت دلو على كيفي
وعمه رحاب كالت
« قصي جيبها بيتنا
صفنت عليها للحظه وبعدين
طبيت لبيت عمي
« تعال بغرفتي قصي،
وديت داليا لغرفه عمه رحاب، ،،،
وخليتها بهدؤ بالفراش
وكفت وصفنت عليها وذبيت حسره
طلعت نار وشعلتني شعل
وعيوني،،،،،،، تتبعت عمه رحاب
شلون
وخرت شعر
دلو من وجهها وغطتها
« شجاها يمه وشلون وكعت
مكدرت اجاوب بيبي
وطلعت للهول واني احس بروحي
مخنوك كلش
كعدت واني اسمع ابويه يحجي
الصار لجدي ولعمي
« اديب صدك تحجي
« ولك اديب شلون تسوي هيج
« صار يابه وتزوجت وهذا الشي
جان
من زمان لازم يصير
« زين شلون كريم انطاك
وقبل وماكو
اي واحد من عدنا اجه
وخطبها منه
« يابه اني مو صغير وكريم من
انطاها انطاها لرجال يعرف هو شنو
وابن منوو