part 14

29 3 1
                                    

سَبعة ثُقوب في شِرياني الأبهر جَعلت مِنه نايًا عتيقًا،كُلما مرَ بهِ الحُزنُ غَنى.

___

ماذا لو كانت مريضه فكنت دوائها

ماذا لو كانت مكتئبه فكنت املها

ماذا لو كانت شاعرة وكنت قصائدها

ماذا لو كانت رسامة وكنت لوحتها

ماذا لو كانت كاتبه وكنت الهامها

لا تجعل منها جناحا مكسورا بعد ما كانت ورده تتفتح على أبواب الربيع

.

.

.

.

ياليت حُبك يدوم لها ملجئا يأويها كما كان ايام الماضي

وما كان الماضي الا ذكريات

تجعلك تذرف دمعا

في المستقبل

.

وياليتك تدوم كما يدوم الشمس للقمر

كصخره لاتنجرف عن جرفها

ولاتنحرف عن مسارها

ولاكن يأتي يوم وتترك مكانها بسبب

ذالك الشخص

الذي اخذها

وحركها

عن مئواها

..

.





يستيقض ذالك الناعس بهيئته الڕجوليه المبعثره وهوه يلعن مِـن اتى اليه بهذا الصباح استقام مِـن مظجعه وهوه عاري الصدر وذهب حيث مصدر الازعاج الصباحي ڵـهٍ ابى التوقف

بحق الجحيم السابع مِـن ان...

توقف لسانه عن الحركه مِـن هوه مِـآ. رأى انها هِيـهِ عيون البحر ماالذي اتى بهى هنا ومابال حالها هاكذا
دفعته بيدها ودخلت الى الداخل وقام بلحاقها وعلامات الاستفهام تدور حول رئسه

كيف علمت اين يسكن؟
مابالها متعصبه ؟
مالذي بيدها ؟

،




Life is two halves|| J.Jk✔Where stories live. Discover now