النِهايـــة بدايـــه ، والقَــفلــة نُقطـه علي نهايــة سطــر عِــشق بــداء في بِــلاد حُــروبِهـا لا تنتّٰــــهي 🥀🍃
سلسلة عشق في بلاد حروبها لا تنتهي تعود لكم بـ جزءها السادس 🎈
كتابة #الياقوت
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
عِــشق فـي بِـلاد حُـروُبِهـــا لا تنتّٰــهي 6 { الـقَـفـلــــة }
في البارت السابق بتسم عبدالكريم بـ ابتسامة مستفزه وقال :مش ضايقني صبر ههه وتلاشت ابتسامته بـ نظرات سودت بـ غضب وقال :استقالتك اليوم نبيها وماتخلينيش نلجاء لأساليب تانيه وبعد عبدالكريم خطوه الورا ولف يده علي مجدي وقال وهوا يتلفت لـ منصور :مانوصيكش يامنصور عليه طلع معرفة الغالي ها وتلفت مشي وخلا محمد لـ رجع نظره لـ مجدي لـ شبح لـ منصور المبتسم بـ مكر وقال :تعالا نوريك خدمتك الجديده وتلفتت وتلفتو مشو تحت انظار محمد وسفيان لـ ضيق عيونه وقال :بتخليه قعد محمد يشبح لـ مجدي لين خش لـ الوزارة وختفي عن انظاره وقال بـ احساس بـ التناقض بـ شعور نطق بيه :زعما نخليه بين يديهم وناخد بثار خويا منه وتلفت شبح لـ سفيان لـ ملامح وجهه تغيرت بـ صدمة لـ تفكير محمد لـ تخطاه وركب السياره وتحرك .
قراءة ممتعة💛 البــــ الـ16ــسادس عشــر ــــارت بِــي تنــاقُض غريـب ، جعــل طُـبول الحُـروب ترتفــع بين قَــلبي وعقلــي ↘️↖️ . .
فــي اللــيـــــل
حطت غاليه متيم في سريره جنب اخته بـ تعب وارهاق طلعت من بينهم تنهيدة وتلفتت لـ محمد لـ يصلي .
ضيقت عيونها بـ سرحان فيه ، من لما وصل ماتكلمش معاها ، اكتفي بـ حضنها ليه لـ دقايق طواااال لين حست بـ ريبه من حضنه الصامت ، وحضن صغارة لـ قعد يلعب عليهم قبل ماينوض يتوضي ويصلي العشاء بدون اي كلمة .
فاقت غاليه من سرحانها اول ماحست بـ محمد اللي طلق السلام ورجع بـ ضهره لـ الوراء اتكي علي الحيط وهوا يسبح بتمتيم مسموع ويشبحلها كيف قرنت حواجبها بـ زعل وقالت :نوتيلك حاجه تاكلها هز محمد راسه بـ معني لا بدون مايتكلم خلا من غاليه ترجع تقرن حواجبها :تعشيت رجع محمد هز راسه بـ معني لا غاليه :امالا نوتيلك حاجه تاكلها مد محمد يده ليها وقال :تعالي تعالي رفعت غاليه حواجبها وقربت منه واول ماشدت يده لـ مادهالها جبدها محمد بـ خفه وقعمزها في حضنه ولف يديه علي خصرها بـ صمت وعيونه مافارقُش ملامحها ، عيونها لمسات يداها لـ رفعتهم لـ وجهه بـ خوف علي صمته وصوتها المرتبك لـ طلع بـ خوف واضح عليه :حمودي فيك حاجه قرب محمد وجهه دفنه في شعرها لـ ستنشق ريحته ، يحس بـ حنيتها ، وحبها ، وعشقها ، زعما يهون عليه خسرانهم ، زعما يقدر علي فراقها ، زعما يقدر يتخلا عليها ، لانه مستحيل تقعد معاه مستحيل كان خسرت مجدي حتي هوا .