الأليزَار اُولمافيُوس شَيطان مُو مَوجود باللاهُوت، والي هُو تاي، ورِيث العَرش لذا يُطلِقُون عَليه اليزار،
مَزِيج بين بلفيجُور شَيطان الغرُور إلي مِن مَهامه إغراء النَاس بالكسل، اوليفير شَيطان القَسوة، اسمُوديُوس شَيطان الرَغبة وأخيرًا مارباس شَيطان المَرض.
أما بِيلّيارسُو أيضًا مُو موجود وإلي هُو جُون،
مَزيج بَين بَليار سَيد الفَساد، الغطّرسة والكِبرياء لذا يُعتبر من أُمراء الجَحيم، و سِيدراغاسُو الي يحفِز المُتع الجنسية بين مختلفِ الجنسَين لاسيما قُدرته على التحَول إلى إنسان جَذاب إضافَة إلى المَلاك الرئيسي رُوفائِيل.
لِيليث، زوجَة آدم الآولى وفقًا للفولكلور اليهودي..، المهم صارت شَيطان تقدرُون تبحثُون عنها أكثر.
الشَياطين حَقيقية تَرا اما المكس ناه😩.
وعلَى طارِي الألوان، لمن ينولِد الشَيطان، يختَار اللُون الي يرِيده و راح يكُون اللون الي يمثلَه ويمشِي معاه طُول عُمرَه، طبعًا أقوى اثنَين القَرمزي و الأسَود والي يختارُونهُم نادِرين مَرة سواء عِند الشَعب او العائِلَة الحَاكِمة لذا بيكُون أصحابهُم مَنبوذِين رُغم إنه العَكِس من ناحيَة القُوى الي بتحيطهُم بسَبب هاللونِين عكس الأبيَض مَحبُوب عندهُم وبيدُل علَى النُبل-مِن جهة ثانية تقدر تمثل العُنصرية-
يَاي، الجناح فكرة م أسمح لأحد يقتبّسها ولا ذي.
___________________________________
وسوسَ ذو القُرنَينِ المّشتعلَينِ، وهو يَقفُ خلفَ ضَحيتِه التاسِعَة-والَّذي قَد أطال مَعهُ قرابةَ شَهرين-، بسَلاسةٍ لفَّ ذراعَه حولَ خُصرهِ بينَما انشغلت ذِراعهُ الأُخرَى بوجهِ المُتخَدِر، تَتحسسُهُ بمَللٍ مُتكَدِس
«لِيليَاث حُلّوي، أُهجر ذوي البطُونِ المُنتَفِخَة و صَاحباتِ الأثداءِ المُترَهِلَة؛ فهُنالِكَ ما ابدعُ مِنهُم شِكلًا وأمتعهُم مُسامَرة، أنا لا غَيري»
لَوى لِيليَاث برأسِه، يشكّل إبتسامةً ودِيعَة تدلُ على خُضوعهِ لِما سَمِع، بغُنجٍ هَمس ليعّضَ شَفتيه
«ومَن أنا لأرفُضَ ابنَ الأبيَضِ، الحاكمُ مِن بَعدِ زِيُوس»؟
قلبَ كِيم عدسَتيهِ متأفأفًا، فصلَ تلاحُمَ إجسامِهِم ليُجفِلَ بذلِكَ الآخر الذي سُرعانَ ما تضّرعَ إلَيهِ فهالةُ الألِيزار ليسَت بشيءٍ يمرُ مرورَ الكِرام و يُنتَسى
أسدّل أهدابَه يَتحاشى أنظارَ المُنَتظرِ، دفعُ وجنتَه بلسانِه لبُرهة، ليدمدمَ قائلًا بسُخرية
«احزِر لَوني؟ أوستَرضاني شريكًا لَك بشِتى الألوَان؟»
أنت تقرأ
سُكارىٰ الوجُود| VK
Romanceمَا الََّّذي تَخشاهُ وأنتَ نَجم؟ وكَيف تُهزَمُ ولَك عَقل؟ تَهرَعُ لِلخَفاء وأنتَ نَمر! أيُرضِيكَ أَن يُنسِيكَ خَمر؟ مَا أوجَعك؟ وأثقل كاهِلَك؟ قُم وأَرهِم مَا خلفَ سِتارتِك، فأنتَ لستَ بضَعِيف، أنتَ وَحش. "قَد يَحتوي علىٰ مواضِيع قَد يَجدُها ال...
