3 بنات كانو يتعذبون من ابوهم ومن لحضه وحده تحولت حياتهم
الابطال:
ايمن
فايز
يعقوب
منار
لينا
صبا
سوسن
عزيز
الشخصيات الثانويه:
عبدالله
الما
تالين
فراج
سليمه
ريما
ليلى
علي
سوسن: دخلنا انا وسوسن للقاعه وكنا متحمسين وفجاء نشوف قدامنا فايز صبا بشهقه: فااااايزززز!!!!!! سوسن: ياويل حالي لا مستحيل *بققت عيونها* ياويلي نفس الخشه ونفس النضرات فايز: كنت زي كل عادتي انتضر الطالبات الجدد لانه استاذ عبدالله قالي وفجاء اناضر نفس البنت!! اييه نفس البنت الي قلبي كل ماشافها يدق بشكل مو طبيعي قاعد اناضر تفاصيلها الجذابه تسريحة شعرها ذوقها بلملابس ميكبها الخفيف وكيف هي مذهوله يوم شافتني صبا: قعدت اطالع في فخامته وهو لابس الابكوت واشوف نضراته لي كيف كان يتأملني سوسن: ماقلت لك شوفي كيف يتأملك! صبا: مستحيل يابنت الحلال اكيد عشاني تصورت معاه استغرب رحت له وقلت له انت فايز بن جريس؟ فايز: يوم بدت تقرب قلبي عجز يضبط نبض وكانت تقولي انت فايز بصوتها ناعم المهزوز شوي وادوخ رديت عليها ايه انا فايز انتي الي تصورت معاك قبل صح؟ سوسن: ايه هي وانا صديقتها من ايام الابتدائي فايز: فرحت فرحه اخيراً كل يوم راح اشوف تفاصيلها وقلت لها صدفه حلوه تقدرون تدخلون المحاضره صبا: دخلت وانا شوي واصارخ من كثر الفرحه الشخص الي كنت مهوسه فيه يدرسني ولا يمكن يكون يحبني!! سوسن: كنت قاعده اطالع فرحة صبا وانا افكر تتوقعين انه يكون يحبها.. للا مستحيل نروح للجانب الثاني لينا: حزنت شوي انه خواتي مو معي لاكن تقبلت الوضع ودخلت وشفت يعقوب قدامي يمشي وانا جاني صداع كيف كيفف يعقوب!! يعقوب: كنت بدخل القاعه وشفتها قدامي بغيت اطيح من صدمه بس انبسطت لاني صدق قاعد احس بمشاعر لاكنها مو أكيده كنت اشوف نضراته لي وكنت احاول اتمالك نفسي واحاول ابعد عيوني عنها لاكني هايم في تفاصيلها مني قادر وقلت لها تتفضل تدخل على المحاضره وكنت اشوفها تدخل وهي متوتره نروح للجانب الثالث منار: انبسطت لانه راح اخذ راحتي لاكن حزنت بنفس الوقت وجيت بدخل القاعه واشوف ايمن بلحمه وشحمه حاط يده جوا جيب لابكوت وشعره مبلول ماعرف ليه وعيونه حاده ويضبط شعره بيدينه ويلبس نضارته وانا هايمه جاتني ام ركب ايمن: كنت قاعد اضبط نفسي للمحاضره واشوفها بتدخل القاعه وانكتمت ماعرف ليه بس شي الوحيد الي كنت عاجز ابعد عنه تفاصيله وصدمتها لطيفه ولبسها واناقتها وخدودها الي قلبت احمر وجسمها المتناسق حاولت اتكلم بس ماقدرت وكان واضح انه جاها ام ركب منار: كنت مبسوط على نضراته لانه حسيت انه يحبني بس كنت استبعد الفكره مو راضيه تدخل راسي واخيراً تكلمت وقلت اهلاً دكتور ايمن سبحان الله الاقدار جمعتنا للمره الثانيه ردي كان شوي بايخ بس ذا الي كان بمخي ايمن: حسيت يوم تكلمت انفكت العقده الي بالساني وقلت لها تفضلي على المحاضره نرجع للجانب الاول فايز: حاولت اركز وانا اشرحلهم وابعد عيوني عنها لاكن ماقدرت وقومتها تشرح نقطه الي شرحناها عشان اشوف هي مركزه ولا لا وعشان اخذ راحتي بتأمل صبا: كنت احاول اركز معاه ومااناضر بجماله وهو يشرح وهو كان كل مايناضر فيني اسوي نفسي اكتب وبعدها قومني اشرح وبديت اشرح وانا اشرح بديت اناضر فايز وكان متكي كذا على الجدار ونضراته يالله مااتنوصف وضعية فايز:
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
وعيونه هايمه فيني وبعدها واحد من طلاب باعوص قال صبا كملي شرح قلت له معليش وبديت اكمل فايز: قاعد اناضر شرحها دقيق وتحركاتها الجميله وكيف كانت ترفع شعرها عن وجهها وانا كنت اعشق الكيرلي بشكل وكنت احاول اتمالك نفسي وبعدها استأذنتني تجيب احد طالبات وتشرح عليها الامثله وانا هايم ماني مركز الين ماقالي واحد من طلاب يادكتور رد عليها وقلت لها وانا ارقع الموضوع ايه عادي مافي مشكله وكملت شرحها تالين: انا احب فايز واحاول اخليه ينتبه لي لو يعطيني شوي وجه لاكنه كان طول الوقت مع السوسه ذي صبا وبعد ماشفته يتأملها ومتكي على الجدار كنت شوي واقوم اصفقها وعيوني حمر نروح للجانب الثاني: دخلت وانا مروق مع انه مو من عادتي اكون مروق وصبحت عليهم ايمن: صباح الخير وردت علي الما ذي وحده تحاول تتقرب مني لاكني مو طايقها ابداً وردت علي بدلع لاكي كنت اشوفها مياعه الما: هلا بدكتورنا غريبه مروق ايمن: الما بلا مياعه ردي زي ناس الما: حسيت بحرج شوي لاكن مشيتها لاني احبه ولاكني كنت اشوقه وقت شرحه وهو طول الوقت عيونه عليها كان ودي امحيها من الوجود ايمن: حاولت بقدر المستطاع مااناضر فيها لاكن وش اسوي وعطرها الي كان يخليني اناضر لها غصب عني وكنت اشوف الما واضح غارت لاكن اطقع ماشافت عيني كملت شرحي وانا ودي بس اناضر فيها منار: حسيت بوناسه يوم زبد لذي الما لاني حسيت انها تحبه وهو طول الوقت يناضر فيني حاولت اركز لاكني كنت حاطه يدي على خذي واطالعه وهو كل مايطالعني اسوي نفسي مشغوله نروح للجانب الثالث يعقوب: دخلت زي عادتي وكنت اشوفها وهي متكيه تضبط نفسها بماريتها صغيره واول ماسمعتني فزت وفزتها كانت تنوكل ورحبت فيها بما انها طالبه جديده وفي طالب كان يناضر فيها وكان ودي افقع عيونه لاكني قلت له علي لف عيونك!! *طبعاً اسمه علي* علي: ليه تغار لا يكون تحبها وشمر حواحبه لينا:يوم قال تحبها حمرت خدودي وحاولت ارقعها يعقوب: صرخت عليه وخصمت من المشاريع وكنت اطالع خدودها الحمره وشرحت وانا بموت ابغى اناضر فيها **يتبعع*** ترا بتصير رومنسيه وترا شخصياتهم ماتمثل الواقع ابداً
