مِثلَ ناجٍ مِن سَفِينة.. ناجٍ لكنّه ضائِع. | it's ur world
الوسيط /المعالج / INFP.
- لا أسمح بنقل او اقتباس أي شيء من هذا الكتاب الا بذكر المصدر او بإذن مني !! -
1 #المعالج
1 #الوسيط
1 #الانماط
أولا قبل اي شيء، تحليل الشخصية هذا من تحليلي أنا، وتذكرُوا لُطفًا ان نمطكم مايمثلكم 100% لو كانت احد الأشياء المذكورة ماتمثلكم ما يعني ان كلامي غلط او ان هذا مُش نمطكم، ومرّة ثانية هذا تحليلي الشخصي وتعبي أتمنى اذا احد أخذه ماينسبه لنفسه ويذكر المصدر ، جست.. إنجوي سويتيز 3>
-الإنطوائية. كما هو متداول الوسيط احد الأنماط الانطوائية ، من المتداول أنه وحيد ويفضل يجلس لوحده ، إنطوائي لكنه يتكيف مع الأشخاص الاجتماعيين ويحسسهم بالراحة حتى لو كان غير مرتاح ، إنطوائيته سر إبداعه ومثاليته، الوسيط يبعد عن الناس عشان يبتكر ويشفي روحه، في قوقعته الصغيرة المكونة من أربع جُدران يبكي ويتحطم وينهار لساعات وأيام وأشهُر وسنوات يساعد نفسه فيها.. كل هذا لوحده ، كل التفكير الزائد والأرق والألم والفراغ ، الوسيط يعالج نفسه في قوقعته .. مهما تعددت السُبل يرجع لإنطوائيته لانه مايحس بالإنتماء خارج المُحيط المعتاد..
-بديهي .. متداول كثيراً أن الوسيط عميق، يركز على التفاصيل ويلاحظها اكثر من غيره، ولكن في بعض الأمور الوسيط احيانًا يكون بديهي، يركز على الصورة الكبيرة بدلًا من التفاصيل، ولكن التفاصيل التي يتجاهلها هي الي بنظره "مملة"، او متداولة عند الناس، وبطبع الوسيط، يكره أي شيء متداول واحيانًا يعتبره "سخيف".، غالبًا تركيزه عالتفاصيل تكون بمواضيع عميقة وغير معروفة وغي متداولة..
-المشاعر يتأثر بالكلمات أبسطها ، معروف انه عاطفي وحساس واول شي بيتهم له هو المشاعر ويقدسها، ويهتم لمشاعر الأشخاص وينتبه لأقل كلمة عشان مايرجح هالمشاعر، عاطفي مع اشياء الناس تشوفها تافهة مثل حيوان بالشارع ماعنده بيت ، او ممثل ماضيه حزين بالمسلسلات ، مسلسله ينتهي / رسمته المفضلة ينتهي من رسمها / روايته المفضلة ينشر اخر جزء منها وينهيها، هالأشياء عادي جدًا ان الوسيط يبكي عليها ، اما بالنسبة لمشاعره مع الناس الي نادرًا ماتطلع وتطلع لأشخاصه المُحددين فقط ، فهذي المشاعر عميقة بالنسبة للوسيط، يحب جدًا مشاركة المشاعر ويرتاح اذا احد شاركه...
-تأثر الوسيط بالمشاعر - : المشاعر احيانًا تضعف الانفب، وتستنزف كامل طاقته حرفيًا، وأحياناً قراراتهم تتاثر بسبب المشاعر / العواطف ، يكره الشجارات لانه لازم يوقف مع طرف واحد والطرف الثاني ممكن يتأثر .. الوسيط حريص جداً وهذا يستنزف طاقته ويضعفه .. ممكن الانفب يعطي مشاعره كلها لشخص معين، بس هالشخص مايقدرها، وقتها الانفب بيكره مشاعره كلها ويمكن تتجمد...
-الوسيط ودائرة اصدقائه -. الانفب عنده عدد محدود ودائرة محدودة من الاصدقاء ، واحيانًا حتى مع العائلة ، صعب بالنسبة للانفب انه يتعرف على أشخاص جدد، وحتى لو تعرف لو كان مُش مرتاح بيسحب على هالمعرفه ما كأنها صارت ، لكن مع هالعدد المحدود ، الوسيط مخلص جدًا لهم ، مستعد يكرس حياته وسعادته كلها لأشخاصه المُفضلين.
-الوسيط - :. الانفب عنده روح فنان ، مبدعين في اللغة لكنهم يفضلون كتابة مشاعرهم وافكارهم .. الوسيط مهتم بمعرفة أشخاص جُدد ، وفضولي حولهم، لكن لاحقًا يسحب على فكرته ويفضل دائرته المحدودة ، الانفب يطمح لجعل العالم مكان أفضل ، يرغب في اكتساب الفهم الأكثر لنفسه ولشخصيته ، دايم يفكر انه مو مناسب لهذا العالم ويتمنى يكون شي غير كونه بشري، عادي جدًا انه يفكر يكون مثل اساطير الجنيات / العمالقة /اللاقزام / نجمة / غيوم / كواكب، اي شي غير كونه - بشري - يهتم بكيفية مساعدته للاخرين ويقدم أفضل الطُرق، الانفب مستمع جيد دائمًا يرتاحوا له الأشخاص ويكون خيارهم الأول .، الانفب محب للكتشاف، عادي يقضي يومه يكون نظريات او يكتشف اشياء ويبحث عنها ، عنده روح فنان قوية، موهوب ويبدع بكل موهبة يتعلم عليها، يتعلم هوايات جديدة واشياء كثيرة وحتى لو كان يحبها بالنهاية يسحب عليها الى وقت بعيد، او العكس، يكمل عليها لانه ببساطة يشوفها أفضل من قضاء يومه كروتين مُعتاد للبشر...
انتهى ، نمطك لايُمثلك 100% رايكم؟!، وش تضيفون؟ أشياء كثيرة ماذكرتها حسيتها عادية ومعروفه وقد ذكرتها ببارتات سابقًا.. عمومًا ، هالتحليل اخذ مني فترة طوييللة أكثر من أسبوع وأنا افكر كيف اكتبه بحكم اني ما اقابل انفبز كثير بحياتي الواقعية ؛-؛
زي ماذكرت سابقًا هالتحليل تحليلي الشخصي ، اذا كان مايمثلك مُش معناته اني على خطأ لأنه بالاخير هذا مُجرد - نمط - مو ضروي يمثلك بشكل كامل..
ودي أقابل انفبز بالواقع ودي اكلمهم عن معتقداتي وافكاري واشاركها مع أشخاص متأكدة انهم بيفهموني !! عمومًا، تأخرت بالبارتات على حساب هالبارت وقفت افكاري كلها عليه حتى بالنسبة لروايتي ㅠㅠ، انيواي ! يوم لطيف لكُم 3>
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
