هلووو بنااات
ادري اتاخرت عليكم كثير بالبارت ذا بس سوريي 🥺💕👍🏻
صلوا على الحبيب ﷺ يلا نبدأ ✨🌿
♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎كان يقود سيارته بسرعة جنونية، انه على وشك الجنون حقاً فاين اختفت؟ لقد سأل والديها عنها و لم يعرفوا مكانها
ولا حتى صديقاتها ولا حتى كريسا، لا احد يعرف اين هي! ضرب المقود بقوة و كان على وشك الانفجار فعلاً!
اوقف سيارته على طرف الطريق ثم سحب نفساً عميقاً و ادخل اصابعه بين خصلات شعره السوداء، سيفقد عقله حتماً!
امسك هاتفه و حاول الاتصال بها مجدداً لكن لا جدوا بعد بضع رنات اغلق الخط تلقائياً و سحب نفساً عميقاً بتعب ثم ادار المحرك و انطلق مرة أخرى نحو المجهول
رن هاتفه و كان ايتاتشي المتصل لكنه لم يهتم بقي فقط يقود بهدوء ليس لديه وجهة محددة هو فقط يقود و يقود بلا اي اتجاه!!
يريد فقط الابتعاد عن كل شي، انه يشعر بالتعب الكثير، لن يسامح نفسه لو حدث لها شيء هي حياته و قلبه و كل شيء بالنسبة له سيموت حتماً لو حدث لها مكروه!
للحضة! فكر ماذا لو كانت هناك؟؟، بلا اي اضاعة وقت كبس على الوقود و انطلق بأقصى سرعة فهاذه فرصته الأخيرة لايجاد سارقة قلبه!
♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎
المستشفى - 3:01PMكانت جالسة تفكر بما قد يحدث لناروتو و هيناتا، لقد غادرت ايزومي للمنزل و بقيت وحدها تتأمل الملل
تنهدت بتعب و اغمضت عينيها و ارخت ظهرها للوراء! سمعت صوت خطوات احد بالممر فاعتدلت بجلستها و فتحت عينيها
ثوانً و توقف الشخص اما الباب ثم قام بطرقه و فتح الباب و دخل، عندها تنفست ساكرا الصعداء
ساكرا بابتسامة : كريسا!
دخلت كريسا و جلست بجانب ساكرا على السرير : كيف حالك؟
ساكرا بابتسامة : بخير شكراً لكِ، ماذا بشأنك
كريسا بهدوء : انا بخير أيضاً! هل علمتي بما حدث لناروتو و هيناتا
ساكرا : اجل لكن لازلت لا اصدق هاذا، كما اني خائفة عليهم فساسكي_كن بالتاكيد سينفذ العقوبة المعتادة
كريسا : لقد تحدثت معه وعدني ان لا ينفذ عليهما العقوبة المعتادة لكن....(امسكت يد ساكرا) هو سيعاقبهما بطريقته لذا ارجوكِ ساكرا تحدثي معه ليخفف العقاب فهو لن يستمع إلا لكِ!
YOU ARE READING
رغم مرور السنين ❥︎
Fantasyجثت على الارض جالسة تنظر للأمام بصدمة و عيون مليئة بالدموع ساكرا بصوت مرتجف حزين : لـ..لـما جلس ساسكي بجانبها و اقترب منها هامسًا في اذنها : لانتقم عزيزتي نظرت له بكره شديد و قالت : اكرهك اكرهكككككك فرد عليها ساسكي ببرود : شعور متبادل عزيزتي ******...