الهجرة لتصبح جنية الرئيس الصغيرة

Chapter 116/إضافي18: أميرة شيطانية × إله الحرب

تنبيه: ستكون هناك ألفاظ مخالفة للدين في هذا الفصل لكن كلنا نعرف أن لا إله إلا الله ، أنا لن أغير الالفاظ لأنه قد يغير معنى المرجو منه.

__________________

في الأيام الأخيرة ، كان هناك احتكاك مستمر بين الخالد والشياطين.

قال أحدهم أنك عبرت حدودي هنا ، والآخر قال إنك قتلت جبلي هناك. كانت كلها أشياء تافهة ، لكنها كانت بلا نهاية.

في الواقع ، كان الجميع يعلم أنه منذ المعركة بين الخالدين والشياطين قبل 100000 عام ، تصالح عوالم الخالدين والشياطين وعاشوا في سلام لسنوات عديدة. الآن ، وصل هذا إلى فترة التشبع ، وفاض العداء المتبادل مرة أخرى ، ووصل رفضهم لبعضهم البعض إلى ذروته.

لذلك ، قال الإمبراطور السماوي لجي رانج ، الذي كان يتمتع بلقب إله الحرب في جميع أنحاء العالم ، بالذهاب للتحقيق ومعرفة كيفية حل هذا الأمر ومحاولة عدم القيام بذلك دون شن حرب. بعد كل شيء ، كانت الآلهة لا تزال محبة للسلام.

إله الحرب ، الذي تلقى أمر إمبراطور السماء ، غسل وجهه ، وحمل سيفه ، وشق طريقه من البوابة السماوية الجنوبية إلى مملكة الشياطين ، ورفع سقف غرفة نوم سيد الشياطين ، وقال للرجل. لورد الشياطين الذي كان لا يزال يشاهد النساء الجميلات يرقصن أدناه: "لنقاتل".

لذلك ، اندلعت الحرب الثانية بين الخالدين والشياطين.

قاتل إله الحرب السماوي ولورد الشياطين لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ عند تقاطع الشيطان مع العوالم الخالدة.

تسببت هذه الحرب مرة أخرى في أضرار جسيمة لحيوية العوالم الخالدة والشيطانية. أمسك الإمبراطور بالملكة الأم وصرخ: "لقد أمرته أيضًا بشكل خاص ، أننا نريد السلام ، يجب أن يكون مسالمًا! انظر ، ترى ما صنعه من عوالمي الستة. ما هذا مثل؟ ما هو لقب إله الحرب ، سأدعوه فقط إله الموت! "

لم يشعر الجاني بالذنب حيال ذلك على الإطلاق.

لقد كان إلهًا ولد عندما ولد العالم( استغفر الله). في ذلك الوقت ، سادت الفوضى في كل مكان. كان يقاتل طالما كان يتذكر. وفقا له ، لم تكن هناك مشكلة لا يمكن حلها بالقتال. إذا كان هناك ، فقاتل مرة أخرى حتى قتل الخصم. حاربهم حتى يقتنعوا.

في البداية كان يضرب كل من لم يرضي عينيه. في وقت لاحق ، منحه الإمبراطور السماوي لقب إله الحرب ، وقال إنه سيضع بين يديه مسؤولية كبيرة تتمثل في حماية مخلوقات العوالم الستة ، لذلك بدأ القتال بشكل تدريجي لغرض ما.