بعد مرور أسبوعين علي جميع أبطلنا علي البعض بسعاده وعلي البعض الآخر بحزن
حمزة و حور خلال تلك الفترة القصيرة تقربوا من بعض أكثر
إسلام خلال تلك الفترة أصبح معجب بـ سندس كثيراً
علي مازال يراقب مايا دائماً
صفاء مازالت خائفة من تلك الرسائل إلذي ترسل إليها يوماً من مجهول
عز مازال يخطط من التخلص من حمزة و أسلام فهم العقبة الوحيدة إلذي يمنعوا من الوصول إلي هدفه
♡___✿___🧸___✿___♡
في مكتب الحج محمد رمق علي بضيق وتحدث:
"أنت بقالك ساعة قاعد ومعطلني عن الشغل عاوز إيه يبني"
عقب علي حديثه بتوتر شديد
"هو بصراحه يعني أنا هو"
وقطع حديثة دلوف حمزة وجلس أمامة علي المقعد ليتحدث الجد بتهكم:
"شرفت يا أستاذ حمزة"
عقب حمزة علي حديثة بضحك:
"حبيبي"
قضب الجد حاجبية بأستنكار وتحدث:
"ها يا علي كنت عاوز إيه؟!"
أبتلع علي لعابه بتوتر وتحدث:
"أنا بصراحه طالب إيد مايا"
أتسعت مقلتيه وتحدث بسعادة:
"بجد؟"
أومأ علي إليه ليتحدث الجد ببسمه واسعه:
"مبروك أنا عن نفسي موافق بس لازم تاخد رأيها ورأي أبوها وأمها و أخوتها"
عقب علي علي حديثه بسعادة:
"ربنا يخليك لينا إيه رأيك يا حمزة؟"
تحدث حمزة ببرود مصطنع:
"أنا بصراحه مش موافق"
_"أنت هتستعبط هتجوزها غصبن عنك"
صدحت ضحكات الجد علي مشاكستهم ليتحدث علي بضيق:
"أنت بتضحك يا جدو والبارد دا متجوز وعايش حياتو بس أنا يعيني عليا"
زم حمزة شفتيه بضيق وتحدث بسخريه:
"اشوفك عايش حياتي أنا يا حبيبي متجوز علي ماتفرج"
أتسعت بسمه علي وتحدث بشماتة:
"تستاهل"
_"طب مافيش جواز"
تحدث علي بخوف زائف:
"لاء يا عم الطيب أحسن إيه رأيك؟"
تفحصوا حمزة وتحدث بجدية:
"مايا أختي وربنا وحده عالم هي إيه عندي أنت لو زعلتها أنا هنسي أنك قربي أصلا فاهم ولو زعلتك أنا بنفسي هجيب حقك"
تحدث علي بهيام:
"ازعل مين دي روحي هو في حد يزعل رواحو بردو"
تحدث الجد بصرامة:
"أتلم يا حيوان"
أتسعت ضحكات حمزة بشماته بينما علي رمقهم بتذمر شديد
♡___✿___🧸___✿___♡
في غرفه حور
تحدث إسلام بجديه شديدة:
"متأكده؟!"
زفرت حور بجدية شديدة وتحدثت:
"أه كفايه لحد كدا هي لازم تدفع التمن"
عقب إسلام علي حديثها بتهكم:
"حور فكري كويس إللي أنتِ ناويه عليه دا هيقلب بيت الشرقاوي"
YOU ARE READING
آنتقآمـ حـور للكآتبــة ليل يآسـر
General Fictionكَآنٌتُ تُظٌـنٌ آنٌة آنٌتُقَآمِـ عَآدُيّ وُلَكَنٌ آلَقَدُرَ آوُقَعَهِآ بّـة لَيّكَوُنٌ آنٌتُقَآمِـ فُيّ مِـحًـرَآبّ عَشّـقَة
