...كنت انتضرك يوما و اياما و الان سعيدة لاني لم القاك ...كنت انتضرك بشوق و لهفة و عند رؤيتك ايقنت ان الشوق قد ضاع في قطار انتضاري...جلست في نفس المقعد الذي اعتدته نضرت في نفس النافذة نفس الزجاج نفس الوقت و الساعة ما لبثت غير ساعة حتى عادت لي القناعة بانك لن تعود جمعت ما تبقى مني حتى اعود واحدا بعد ما شتتني و قررت وداعك فان كان الامر متعلقا بهمتي فلا اريدك ان تكون امامي هذا قراري ...فقررت بيني و بين نفسي وكان جوابي نسيانك ....