.
.
.
.
.
.
.
"تشانغبين"
همس فيليكس لتشانغبين الذي كان مستلقي بينما بجانبه فيليكس
لقد انتهى بهم الحال بليلة وكان تشانغبين شديد الحذر معه
"نعم أميري"
"ماذا ستفعل ان اكتشف والدك علاقتنا؟"
"لاشئ سوف اخذك واهرب"
"مجنون"
"بك"
نهض فيليكس ليأخذ ثيابه تحت نظرات تشانغبين الذي نهض يحيط خصر فيليكس العاري
"هل يمكنني الهروب بك الان؟"
"للأسف ل....
قاطع فيليكس هاتفه الذي بدء يرن التقطه ليجيب
"حسناً شكرا لك"
أغلق هاتفه بعد مدة لينظر له تشانغبين
"ماذا حدث؟"
" والدك حالته تدهورت لذا تم إعادته لكوريا "
" لنذهب له"
" هيا "
.
.
.
.
.
.
.
.
كان كل من فيليكس وتشانغبين جالسان في الخارج عند خروج الطبيب اتجه له الاثنان
"كيف حاله؟ "
" سيئة جدا لا أعلم ماذا أقول لقد أخبرته كثيراً ان ينتبه لصحته لكنه كان مهمل"
" إلى توجد لديه اي أدوية؟ "
" كلا لم تعد تفعل شئ لذا لم نعد نعطيه أدوية من أجل بقائه على قيد الحياة عليه أن ينتبه لنفسه"
"حسناً شكرا لك"
نظر تشانغبين لفيليكس قبل أن يدخلا للغرفة حيث والد تشانغبين النائم
"دعنا ننتظر في الخارج ريثما يستيقظ"
" حسناً"
غادر الاثنان تزامن مع دخول الممرضة اتجه الاثنان للجلوس في الخارج
" ماذا سنفعل الان؟ "
" لاشئ الطبيب قال بأنه لايوجد دواء كل ما يمكن فعله هو أن ننتظر"
"اريد ان اطلب الطلاق لكن ليس وهو بهذا الحال"
"وهل تعتقد بأنه سوف يوافق؟ "
" اذا ماذا أفعل؟ "
" لننتظر بعض الوقت"
.
.
..
.
.
..
.
.
.
