《44》

108 16 21
                                    

.... التذكير ....

(   .. بسبب جفنيها التي امتلئت بدموع "
ساتاكد من انه لم ينسى شيئا "  وذهبت )

.
.

بنات اتمنى ان تتجاهلو اخطاء الاملائية
لاني ما راجعت البارت

.
.

فوتتتس بنات التصويت مرة مهم
انا اكتب واتعب قدرو تعبي بشويه تصويتات
لانه التصويت مرة مافي

.
.

.. تدمعت عينا س ة ك ..وضعت يدها
بصدره تمسده بحنان ..

س ة ك ببكاء " ابني اعتني بفسك
قلبي لا يطاوعني فراقك

و عد قريبا ...بينما تمسح دموعها
وايضا اذهب عند زوجتك فهي حزينة

حمقاء تخبى دموعها عني رغم ذالك
كشفتها انها تبكي

حتى ان وافقت على سفرك الا انها
ستشعر بوحده

وايضا انت تترك طفلك رضيع له يومان
بدنيا ووالده يذهب بعيد عنه "

امي امي ..بينما يمسح دموعها..فانا لا اذهب
لمدى الحياة ساحاول رجوع قريباً

حسنا لا تبكي ساذهب لاودعهم واتي لاني
سأتأخر على طيارة "

عند ريهان دخلت غرفة بينما تبكي فورما
رات ريجون على سرير

اتجهت اليه وحضنته بقوة وتبكي استيقظ
ريجون على بكاء ريهان

ليمد يديه على وجنتيها ويحرك يديه
بعشوائيه على وجنتيها

شعرت ريهان بملامسات على وجنتيها
فتحت عينيها لترى ريجون

و يديه على وجنتيها ابتسمت وسط بكاها
مسحت دموعها باكمام قميصها

وقربت ووجهها قرب وجه صغير ارطم انفها
بشفتيه الصغير

ليمص الصغير انفها كم بدو الاثنان لطيفان
بعيني التي يراقب من باب

وكم اراد ان يحضنهم كعائلته التي لا يستطيع
ان يفارقهم ولكن فورا نفى مشاعره

بعد تذكره سبب كسر قلبه التي لن يلتئم ابدا
ليردف بنفسه "تخبرني

على انها حزينة على فراقي لها ولكن لا تعلم
ان سعادة تصل للقمة

لانها واخيرا ستحصل على فرصة لقضاء
وقت اكثر مع ذالك السافل "

انه قدري حيث تعيش القصص. اكتشف الآن