ابتسامة دافئة

2.4K 153 8
                                    

هاي كيفكم

بارت جديد كيف الحماس

شكرا لكل واحد شاف قصتي و صوتلها

عنجد شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

نبدأ بالبارت

















بعد أن نام الصغير ميدوريا وضعه باكوغو على السرير الا انه يئبا ترك باكوغو :
باكوغو : ايزاوا سينسي انه يئبا تركي ماذا أفعل؟ (قالها بإشمئزاز)
ايزاوا : ابقى كما أنت فصوت بكائه مزعج. (قالها بانزعاج)
باكوغو : لكن ايزاوا سينسي.
قاطعه ايزاوا : باكوغو. (قالها باصرار)
باكوغو : حسنا حسنا. (قالها بتشائم)
جلس باكوغو على سرير ميدوريا فلاحظ ان الصغير ميدوريا يتئلم :
باكوغو : ايزاوا سينسي؟
ايزاوا : ماذا الآن؟ (قالها بانزعاج)
باكوغو : ان ميدوريا يتئلم فهو يضغط على بشده و يصدر صوت ألم.
((دبرولي حالكم كيف يصدر صوت ألم مش عارف))
ايزاوا : دعني أرى.
حمل ايزاوا الطفل ميدوريا ليرى ما به الا انه بدأ بالبكاء فجأة :
ايزاوا : آه لقد عاد إلى البكاء.
الطفل ميدوريا : واااااااااه واااااااااه.
باكوغو : لحظه انه ينزف. (قالها بفزع)
ايزاوا : نعم معك حق يبدو أنه تألم عندما حملته. أعطى ايزاوا الطفل إلى باكوغو و ذهب لمناداة الطبيب.
عند باكوغو :
باكوغو : إهدأ إهدأ كل شيء سيكون بخير إهدأ أرجوك. (قالها بتوتر)
((ترى باكوغو بعامل ميدوريا اكويس لانو حس بذنب))
الطفل ميدوريا : واااااااااه واااااااااه.
باكوغو : هيا إهدأ هيا. (قالها بترج)
ظل الطفل ميدوريا يبكي إلى أن أتت الممرضة و ضمضت جراحه فهدأ و نام و هو ممسك بيد باكوغو.
((صار عندي نزيف آآآآآآه. اتخيلوا المنظر بس آآآآآآه))
ايزاوا : و أخيرا هدأ. لكن لا تزال جراحه خطيره.
باكوغو و هو يحمل الصغير ميدوريا : لكن كيف أصبح.
ترن ترن ترن
((بإختصار قاطعه صوت موبايل ايزاوا))
ايزاوا : لقد عرفت كيف تحول إلى طفل صغير.
باكوغو : كيف؟ (قالها بفضول)
ايزاوا : ألم تقل ان هنالك شخصا هجم عليك انت و ميدوريا.
باكوغو : نعم. ماذا اذن.
ايزاوا : ذلم الشخص قد هجم عليكم للمس ميدوريا فبعد فحص التسجيل قد ظهر انه قام بلمسه ثم استخدم ميزته.
باكوغو : اذن ميزته تحويل الناس إلى أطفال.
ايزاوا : لا. ميزته التلاعب بالاعمار.
((يعني بقدر ايكبر عمر اي حدا او ايصغرو زي ما بدو على شرط انو يلمسوا))
باكوغو : اذن كيف سنعيد ميدوريا إلى طبيعته.
ايزاوا : علينا امساك ذلك الرجل فهو الوحيد الذي سيستطيع إعادته إلى طبيعته.
باكوغو : هذه مشكلة كبيرة ماذا سوف؟ (قالها بانزعاج)
قاطعه استيقاظ الصغير ميدوريا :
الطفل ميدوريا : أين أنا؟ (قالها بلطف)
((نصيحة من الكاتبة ما تتخيلوا المناظر عشان اتحافظوا على حياتكم))
باكوغو : لقد استيقظت. (قالها بهدوء)
الطفل ميدوريا : كاتشان كاتشان أين أنا. انا خائف. (قالها و هو على وشك البكاء)
باكوغو :لا تخف انا معك. لا داعي للبكاء هيا ابتسم. (قالها ثم ابتسم)
((قلبي لا يتحمل آآآآآآآآآآه))
الطفل ميدوريا : (يضحك). كاتشان بطلي كاتشان بطلي. (قالها و هو يبتسم)

















يتبع


ان شاء الله عجبكم البارت آسف لانو اقصير بس ولله مشغوله الفتره هاي

إذا عندكم اي آراء او اشياء مو عاجبيتكم بطريقة الكتابه احكولي عشان اصححها

باي

لن أتخلى عنكΌπου ζουν οι ιστορίες. Ανακάλυψε τώρα