دميتي الجديدة ستيفانيا

5.8K 41 18
                                    

........     ...       ..     .

"هل احببت القصة ستيف "

"لكن لابأس سنكتب وحدة افضل عزيزي "

تركت مقعدها متجهة نحوه

"اوه ستيف عزيزي ، أتعلم  "

"لطالما احببت بشرتك ستيف  "

كانت تتلمس بشرة وجهه الحساسة كان وجهه شيء الوحيد الذي قد فلت من ضرب

لكن ليس الأن

صفعة

صفعة

صفعة

صفعة
..
.

اصبح وجهه محمر من الصفع

"جميل"

وأمسكت وجهه بيديها كانت مستمتعة بحق بتعابيره المؤلمة

هاهها

هاهاها

هاهاها

ها

"من المؤسف انني لا اريد سماع صراخك لأن رائسي يؤلمني حقا "
كانت ضحكاتها ترن في كل مكان وفرأسه بالأخص
كان ملامحه تتحدت عن فجعه لكن عينيه تحدتت عن خوفه
كأنه يقول بعينيه هل كانت هكذا من قبل لكنني لم استطيع معرفة شيء

وكأنها شخص مجنون سادي

"اجل عزيزي انت فقط شخص غبي غير مؤدب لذلك سأبداء بتأديبك "

لقد فهمت ماتعنيه نضراته

"بما إننا هنا بالفعل دعونا نحتفل و نستمتع بعيد ميلادك "

إلتفت و أمرت أحدهم بجلب شيء ما

لم يلبث الى ثواني الى و هناك مجموعة من الأشخاص قد احضرو طاولة وكعكة عيد ميلاد مكتوب عليها إسم ستيف

 وفوقها
 بعض شموع الجميلة لكن من الغريب انها كانت سميكة بعض شيء

وقنينة نبيد كانت قديمة وعتيقة كانت تضاهي الملاين دولارات

بالقرب من نبيد كان يتواجد دلو مملوء بتلج

كان يوجد قبعتين أخدت وحدة وقامت بإرتدائها
وتانية امسكت بها وتوجهت نحوه
كان يناضرها بنضارات المحكوم لحاكمه

امسكت رأسه وقامت بوضع القبعة عليه بشكل محكم

"اوه انضر إليك وانت هكذا جميل لكن اعدك ستصبح اجمل عزيزي "

"اننن امممم"

كان يصدر أنين

"اممم هل يجب أن ابعد الكمامة هممم "

" الجواب لا انت متعب وسنحتاج صوتك الجميل لاحقا لذلك فقط إستمتع بالعرض عزيزي  "

"اممممممم" أنين

"اممم لما تنين هل لا يعجبك المكان "

"فقط حتى ننتهي من هذه اللعبة سأخدك من هنا لمكان أفضل اعدك "

كن زوجتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن