#part ٧ ,
الكاتبة فاطمـَه آل كريـَم ،
...... 😔 قدري بلا رحمة 💔 ......
يكول الشاعر إيهاب المالكي :
انه شارط على نفس الا انتَ بي !
وكَون اموت بحبك من المفترض !
هَيج اموت وحبك أسباب الوفاء !
هاي والله يا علي يردله حظ !
يا أمل روحي الكيت أحلامي بي ،
يلعقد حُبك على الأرواح انعرض ،
___
مريم :
صعدنا فووك كل واحد لغرفته
كعدت شوي واذكرت شغله
مريم - اكلك زيوني
- عمره وكلبه
- تذكر من وعدتني توديني للمول واشتري ونطلع بالمطعم لأن زعلانه
- اي وعلي تذكرت كووومي بدلي عالسريع
- صدددددك
حجيتها واني اضحك
- والله شبيج
كمت نفس الطلقه عالسريع بدلت
لبست فستان اسود وحذاء اسود وجنطه ماروني
وزيوني لبس بنطرون اسود وقميص ماروني وحذاء اسود والساعه
ونزلنه شافتنه قمر كالت :
- وين رايحه ست الحسن
- معليج رايحه نفرفر
طلعنا ركبنا السياره وانطلقنا تقريباً ساعه بال ٥ العصر
شغل اغنيه ساجده عبيد هذا الحلو كاتلني يعمه
ويغني وياها ويأشر عليه وكل شوي يتقرب يبوسني واني اكوله
حنندعم
طبك السياره بالكراج ونزلنا يم مول زيونه
دخلنا ضلينه نفتر اخذت عطور وملابس وهوه هم اخذ اشياء اله
اكثر شي يجذبني بيه ذوقه واهتمامه بأختيار الاشياء حتى بالملابس
من اريد اشتري ملابس للنوم اخذ رئيه
اخذنه كم غراض للبقيه منسيناهم
ضلينه نفتر تقريباً صارت ساعه بال ٧ الا ربع
كتله اريد اروح لمدينه الألعاب
- يدلل الحلو
عفنا الغراض بالسياره ورحنه لمدينة الألعاب صعدنه بدولاب الهوا وسكت الموت كلششش تونست
شفت ابو الشعر بنات كلت لزيوني يجيبلي وجابلي وضليت أكلها واضحك واحجي وي زيوني رجعت كأن طفله
زيوني :
اخذت مريم لمدينه الألعاب حسيتها طفله واني ابوها شلون متعلقه بيه وتضحك وتسولف من كل كلبها اول مره اشوفها هيج فرحانه
اخذتلها صور هواي
اخر شي تعبنه كعدنه بالمرجوحه خليت ايدي وره ضهره اباوع عليها كتلها
- احبج
- اموت عليك ربي يحفضك الي
- تره جعت وصارت بال ٨ الا يلا خلي نتعشه وكتلج المطعم على ذوقج
- كيفك حبيبي منو احسن نروح اله
- امشي نروح لمطعم بشاره ٦٢
- يلا
ركبنا السياره ورحنه للمطعم
هيه طلبت
- بيتزا دجاج بدون فطر وببسي
واني ستيك دجاج وقا صلصه سبايسي وببسي وماعون مقبلات كبير
ضلينه ناكل ونسولف
بعدها رجعنه للبيت ميتين تعب
انطيتهم الغراض الي جبتهم الهم شكروني
YOU ARE READING
قدري بلا رحمة
Mystery / Thrillerاولاً القصه حقيقية ، تتكلم عن رجل ثلاثيني دكتور جراح ، وعى على مشاكل من صغرهُ ، تبدأ قصتهُ وهوَ في الثانية عشر من عمره ، عندما تركه والده وبقي مع امه وإخوانه ، تحداه والده ومن هنا بدأت معاناتة ، في مكان آخر حبه لـ بنت خالته ، وفي مكان اخر حُب اخته...
