🔞الشخص الذي يبحث عن فايوليس يكشف عن نفسه أخيراً؛ من هو هاديس؟ 🔞

24K 255 14
                                    

أسندت رأسها عليه، قالت وكأنها حيلتها الأخيرة: سأفعل لأجلكَ أي شيءٍ إن أوقفته، أوقفه أرجوك.
ارتفعت زاوية فم آش مبتسماً، سأل مكرراً ما قالت:
-أي شيء؟!
-أي شيء
-حسنا اتفقنا
اندفع راكضاً باتجاه الذئب، ليس وكأن إنساناً عادياً يمكنه اللحاق به، لكن آش لم يكن عادياً منذ البداية، لقد ربته الذئاب منذ طفولته فتعلم منهم الجري سريعاً وكَبُرَ ليقود القطيع الذي رباه، أحنى جذعه ورأسه للأمام، ثبت عيناه على الهدف، في كل خطوة يركضها باعد بيد ساقيه العضليتين اشد إبعاد، خطواته ليست سريعة فحسب بل واسعة أيضاً!
تمكن من اللحاق بالذئبِ أخيراً، ركله بأقصى قوة على أعلى رأسه فارتطم الذئب بالأرض ليسقط مغشياً عليه وسط نظرات الحشد بعضهم يندد بإيذاء "الكلب المسكين" وبعضهم الآخر مستغربين القوة التي أظهرها. حمل آش القط من خلف رقبته، أعطاه لصاحبته التي خارت قواها فسقطت أرضاً، ما أن وقع القط بين يديها حتى عادت لحواسها فورا، قال آش بابتسامة ماكرة:
-إذاً حان وقتُ رد الجميل، ما أريده هو.... (صفعة)
وسط ذهول جميع من تجمهر يشاهد العمل البطولي لإنقاذ القطة من الكلب فاجأت الفتاة _والتي يبدو أن اسمها فيونا_ الجميع بتوجيه صفعة على الوجه لآش، صفعته بكل قوتها لدرجة أن خده احمرّ مكان يدها
- كان بإمكانك إنقاذه بسهولة ومنذ البداية لكنك آثرتَ استغلال الموقف، اللعنة عليك
قالت ذلك ثم رفعت إصبعها الاوسط بوجهه، غادرت بعد أن فجّرت هذه القنبلة
-غاااااااه! سأريكي! سأكسر يدك تلك التي تجرأت على لمس وجهي!!!!!
صرخ آش بعد خمس دقائق تقريبا من تلقيه الصفعة، لقد ضل مصدوماً لخمس دقائق كاملة، إنها أول فتاة تتجرأ على هذا، إنه الذي روّض الوحوش ونجا في الغابة وحيداً لعشر أعوام، عقله لم يستوعب وجود من يتجرأ عليه.
على بعد عدة أمتار منه كان يختبئ رجلٌ بين الحشائش، يحمل آلة تصوير حديثة بين يديه، لقد صور المشهد من أوله إلى آخره، ابتسم بينما كان يقلب في الصور عندما وقعت عينه على صورة وجه آش وهو يُصفع، قال بابتسامة خبيثة:
-القائد سيعجبه هذا حقاً
.
.
.
.
في المشفى عالجَ قسم الإسعاف جراح القطة وأعطوها مضاداتٍ حيوية كما علقوا لها محلولاً ملحياً ممزوج ببعض الفيتامينات، مع أن علاج الحيوانات ليس من اختصاصهم إلا أنهم لم يقاوموا دموع فيونا وهي تترجاهم إنقاذ حياة قطها.
جلست على الأرض واضعة رأسها على السرير بجانب القط، فتح القط "دقروس" عيناه بتثاقل، شعر بالراحة لوجود المالكة بجانبه وهي بأتم صحتها، استجمع كل مابقي في جسده من طاقة ليرفع راسه ويضعه فوق رأسها، أراد أن يشعر بقربها أكثر، خرخر بصوتٍ خافت بينما كان يغط في النوم مجدداً، فيونا لم تتحرك، فوجئت بتصرف دقروس وأحست بأنه يحتضر لذلك تصرف هكذا، انهمرت الدموع من عيناها بصمت لكنها لم تتحرك أبداً، لم تود إزعاج نوم دقروس.
في نفس المشفى ولكن على بعد عدة طوابق يقع جناح المرضى من كبار الشخصيات، هناك وفي غرفة مكسية بأجود أنواع الأقمشة وأفخم أنواع الأثاث تنام إيرسا شقيقة فايوليس الصغرى، بجانب رأسها يقف رود، الوسيم الأشقر ذو وجه الملاك البريء، ومع أنه هو من تسبب بنومها لعدة أيام مضت إلا أنه يترقب استيقاظها بفارغ الصبر.
.
.
.
في مكان مجهول كان يجلس شاب ما في غرفة مظلمة، يسحب نفساً عميقاً من سيجارته ثم يزفر بألمٍ قَلِقْ، دخلَ عليه رجلٌ ما، سأل الجالس:
-هل وجدتموها؟
-وجدنا أثراً لها عند الدب القطبي، لكنها مجرد إشاعة لايوجد ما يُثبتُ صحتها، ماذا تقترح؟
-أرسل مبعوثاً أليهم
-لنواجه الأمر، لو تبين أنها فعلاً عند الدب القطبي هل ستحارب لاستعادتها حقاً؟
-أتظن أن منظمتنا لا تكفي للتعامل مع الدب؟
-نحن اقوى منهم فعلاً لكنهم ليسوا بالضعفاء أيضاً، سنخسر الكثير لذلك فكر بالأمر جيداً
-مارتيس!
صرخ الرجل الجالس والذي يبدو أن اسمه هاديس، تابع بصوت هادئ:
-نحن لازلنا لانعرف بعد إن كانت الفتاة عندهم أم لا، تأكد بأرسال مبعوث أو جواسيس أو أياً يكن ثم سنقرر لاحقاً.
-أعرف أنها غالية لديك، آسف لأنني فشلتُ بحمايتها.
-لا بأس ليس عليك أن تشعر بالذنب، حاول إعادتها فحسب.
.
.
.
.
في قصر جوبيليان:
جلس المذكور آنفاً خلف الطولة وأمامه عدد لا بأس به من الوثائق، تفوح في الغرفة رائحة الكتب المصفوفة بعناية في الرفوف الموزعة حول المكتبة، منها التقارير السنوية لسير المنظمة، ملفات الافراد جميعهم بمافيهم الخدم والحراس والموظفون والمقاتلون والعمال والفنانين، تقارير الميزانية والارباح، كتب استراتيجيات اجتماعية، كتب استراتيجيات اقتصادية، مخطط الغابة الخاصة بالمنظمة، مخطط قصر كل قائد من القادة التسعة، مخطط قصر الزعيم، عقود عمل الموظفين، عقود الاتفاقيات الاستراتيجية مع المنظمات الاخرى، عقود الاتفاقيات الاقتصادية مع الشركات القانونية وغيرها الكثير، دخلت إيلينا إليه وضع القلم والورقة جانباً
-ماذا تريدين
-(.....)
-تكلمي لاتخافي
-لقد تلقيتُ ...رسالة إلكترونية من الجامعة ...يبدو أنني اجتزتُ ...الاختبار ....وحصلتُ على المنحة المدفوعة
*ملاحظة من الكاتبة: الفراغات الكثيرة بين الكلمات سببها التأتأة، إلينا أصيبت بالتأتأة بعدما التقت بجوبيليان
-هذا عظيم، إذاً؟!
-هل... يمكنني؟
-تسافرين بعيداً؟ أأترككِ قط؟!
-أنا... لقد دفعتُ دين والدي... وأكثر، لا أظن أنك.... تبقيني هنا فقط.... بسبب ذلك
-لم أقل قط أنني أفعل، أنا أبقيكِ بجاني لأنني أحبكِ
-إذاً اسمح لي ....بتحقيق أحلامي!
زفر مهدّئاً نفسه، خلع نظارة القراءة خاصته ووضعها أمامه على المكتب، قام واتجه بناحيتها، ما أن اقترب منها حتى انكمشت على نفسها، إنه مخيف!
-أنا...أبرع كثيراً بوضع الخطط لإنقاذ الناس من مشاكلهم، لكنني لم أنجح قط بإنقاذ نفسي
رفع يدها ووضعها على خده، تابع:
-فِطنتي هذه موجودة للآخرين وليس لي
سحبت يدها المرتجفة من تحت يده
-لم.. أفهمك
-وهذا دليلٌ على المشكلة
-اعذرني.. أنا.. سأرح.... (كيااا)
سحبها من خصرها ووضعها فوق طاولته، أحاط خصرها بذراعيه، طقطق رقبته وهو يناظرها بغضب، لمَ تعجز أشد معضلات العالم تعقيداً عن إثارة غضبه لكنها تفعل ذلك وكأنها تشرب الماء؟
-هل سمحتُ لكي بالرحيل؟
سأل بصوتٍ غاضب
-هئ
قالت وهي تهز رأسها للأعلى نفياً
-هل انتهى حديثنا حتى؟
قال معلياً نبرته
-(....)
لم تترك سؤاله معلقاً بلا إجابة فحسب بل أغمضت عيناها وعقدت حاجبيها خوفاً وأخفضت رأسها، أخذ صدرها يهبط ويعلو بالتزامن مع اضطراب تنفسها
-تباً!
مد يده أسفل تنورتها ممراً أصابعه الخمس على فخذها الأيسر، تصلب جسدها وحبست انفاسها، همس بأذنها بخفة:
-تنفسي، إيلينا
اقشعر جسدها من أنفاسه المرتطمة برقبتها وأذنها
-أر..جوك دعني
دفع بيده أعلى ليصل خصرها أمسكه بكلتا يداه من أسفل تنورتها ثم رفعها منه ملصقاً إيها بجسده، حملها بهذه الوضعية إلى الأريكية الصغيرة الموجودة في الغرفة، وضعها فوق الاريكة وساقاها مكشوفتان تماماً، مرر إصبعَي السبابة والإبهام فوق مَلبسها الداخلي، وهو صغير من الدانتيل الأسود يكشف أكثر مما يغطي، باعد بين ساقيها بذراعَيهِ وعيناه معلقتان على مابينهما، حاولت مقاومته لكنه رفع نظره إليها بغضب فاستسلمت فورا خوفا من العقاب، دفن رأسه بين فخذيها
-هذه الرائحة، تقتلني. كيف لرائحة إنسانٍ ما أن تكون جيدة لهذه الدرجة
بلعت إيلينا ريقها بترقب، عض ردائها الداخلي بأسنانه ثم سحبه، صاحت ألماً فقد عض جزءاً من جسدها معه، نظرت إليه وإذ به مثبتٌ عيناه عليها يراقب ردة فعلها باستمتاع، لقد عضّها متقصداً!
-هذا ال...
صكت على أسنانها بغضب، ألم يقل مراراً أنه يحبها؟ ما الممتع في إيذاء شخصٍ تحبه؟!
قامت من مكانها بغضب لكنه باغتها وأعادها مستلقية خلال ثانية، إن رقبتها الآن أسفل ذراعه اليمنى، وعيناه الغاضبتان تناظران خاصتها، ويده اليسرى ترص بقوة على خصرها، شعرت بعظام خصرها ستتحطم، وعظام رقبتها ستهرس، وعيناها ستقتلع، رعشة قوية سرت عبر جسدها، شعر جوبيليان بها لكنه لم يستطع تمالك غضبه، إنها تستمر بالرحيل في منتصف وقتهم الممتع، مجددا ومجددا إنها تفعل نفس الشيء دائماً، ألا تستمتع معه؟
-هل سمحتُ لكِ بالرحيل؟
-لقد... آلمني ذلك
أمسك وجهها بيده
-سيؤلمك ما سيحدث تالياً أكثر!
قبلها عنوة، سحب لسانها وعضه حتى أدمى، ثم وضع إصبعيه الاوسطان في فمها وحركهما بقوة، وكانه يحرك قضيبه في فمها، سحب إصبعيه عندما كادت تختنق، مد يده أسفل البلوز الضئيل الذي ترتديه، سحب حمالة ثديها وربط بها يداها للأعلى مثبتاً الفتاة على الاريكة، رفع البلوز ليكشف عن ثدييها الأبيضان، كونها صهباء يجعل من جسدها حاد البياض، وكأنه يضيء في الظلمة، أطبقَ أسنانه على أحد ثدييها بينما أخذ يعتصر الآخر بيده بقسوة، مضى كل ذلك في خضم صراخ وبكاء من إيلينا نزل إلى جذعها، باعد بين ساقيها وسط مقاومة كبيرة منها، وحين ضاق ذرعا بها صفعها على جانب مؤخرتها ففتحت ساقاها مستسلمة، عض على ملابسها التحتية مجدداً وانتزعها ممزقاً إياها، كتمت إيلينا أنفاسها، لعق فرجها فشهقت مستمتعة لكنها عادت لكتم أنفاسها مجدداً، لم تُرد له أن يعلم عن كونها تستمتع بذلك أيضاً، أحس على ذلك هو فعض شفعَي فرجها وسحبهما بأسنانه بقسوة
-كيااا هذا يؤلم تباً!
غضب لكلامها فقلبها على بطنها ثم حشر قضيبه في فتحتها الأمامية ولكن من الخلف، استمر جوبيليان بدفع قضيبه مجيئةً وذهاباً وسط صراخٍ وتألمٍ من إيلينا، أخذ يصفع مؤخرتها البيضاء بقوة حتى تركت يداه علاماتٍ حمراء عليها، يعجبه هذا حين تترك كفاه علاماتٍ على جسدها، تعب خصره من الدفع والسحب فأمسك مؤخرتها وأخذ يدفعها ويسحبها بذراعاه، مؤخرتها اللينة أخذت تهتز بطريقة مثيرة، أثار ذلك جوبيليان اكثر وأكثر،
-تباً
توقف على تحريك قضيبه، تركه معلقاً في فرجها فيما رفع رقبة الفتاة إليه وأخذ يترك علاماته عليها من الخلف، بينما انسلت يده إلى بظرها وأخذ يحركه بإصبعه الأوسط، الآن إيلينا تقف على ركبتيها فوق الأريكة، قضيب جوبيليان يشق مؤخرتها من الخلف وساقاها ليدخل في فرجها من الأمام، إصبِعا حوبيليان تحرك بظرها بقوة، شفتاه تثير رقبتها ويده الأخرى تعبث بنهديها وحلمتيهما، شهقت إيلينا باستمتاع مما زاد جوبيليان إثارةً، عض رقبتها بقوة فصرخت متألمة كمَن استفاق من حلمٍ جميل، تنصلت من فمه وحاولت الهرب لكنه ثبت خصرها بيديه،
-لا مهرب لكي مني ما لم أسمح بذلك
سحب قضيبه من فرجها وأدخله في مؤخرتها
-آآآآآه، هذا مؤلم أخرجه أرجوك!
لكنه لم يرد عليها بل استمر بتحريك قضيبه ذهاباً إياباً،
-تباً لهذه الفتحة الضيقة التي لم تتعلم كيف تتوسع!
زاد من سرعة تحريكه وأخذ نفسه يعلو ويهبط بينما إيلينا لازالت تصارع بيديها وقدميها محاولةً التنصل،
-آآه أنا اقترب من أن أقذف، سأقذف بداخلكِ
-كلا هذا مقرف!
صفعة قوية على مؤخرتها
-أنسيتي كم مرة قذفتُ في فمكِ؟ أنتي حرفياً عِشتي على منيي لأيام!
نفخت خداها بغضب
-أكرهك!
ما أن قالت ذلك حتى شعرت بسائله الدافئ يتدفق بداخلها، وأخيراً انتهى هذا الكابوس، زفرت مرتاحة.
لكنه سحبها من خصرها ووضع بطنها فوق حجره بعد أن جلس، رفع تنورتها مجدداً ثم صفع مؤخرتها بقوة
-كياااا لماذا؟!
-ألم أمنعكِ من قولِ أكرهك؟(صفعة أخرى)
-اوتشش مؤلم أنا آسفة
-لقد قلتي أيضاً أن منيي مقرف(صفعة أخرى)
-أعتذر عن هذا أيضاً
-(صفعتان متتاليتان) كما أنكِ حاولتي الهرب
-آسفة لن أفعلها مجدداً
-لقد فعلتِها ثلاث مرات الآن فقط (صفعة)
-هلا توقفت أرجوك، أعدك ألا أفعلها مجدداً، آسفة آسفة
تركها، قامت من حجره وعدلت ملبَسها، استدارت مغادرةً الغرفة لكنها أعادت النظر إليه:
-بخصوص الجامعة، هل يمك...
-قراري نهائي
-فكر بالموضوع مجدداً رجاءً، أنا لدي مدخراتي في البنك ولن أكلفكَ نقوداً ابداً
-أتعتقدين أن هذا سببي حقاً!!!!
قال ذلك بصراخ مما أخافها فغادرت الغرفة مستعجلة، إنه يحبها، يحبها كثيراً وقد قال لها ذلك بالفعل لكنها لازالت لاتنفتح له.
.
.
.
في قصر الزعيم (أوديس)

تنهدت فايوليس بملل، ثنت أحد قدميها رافعةً إياها بينما استمرت بالوقوف على الأخرى-ألا يمكنني الجلوس قليلاً؟-كلاقال أوديس ذلك بينما كان منهمكاً برسمٍ شيءٍ ما في مشغله، وقد كانت فايوليس ترتدي ملابس خادمة لكنها تختلف عن ملابس الخادمات الأخريات، هذه أقص...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

تنهدت فايوليس بملل، ثنت أحد قدميها رافعةً إياها بينما استمرت بالوقوف على الأخرى
-ألا يمكنني الجلوس قليلاً؟
-كلا
قال أوديس ذلك بينما كان منهمكاً برسمٍ شيءٍ ما في مشغله، وقد كانت فايوليس ترتدي ملابس خادمة لكنها تختلف عن ملابس الخادمات الأخريات، هذه أقصر بكثير وتكشف اجزاء كثيرة من جسدها،
-لقد تعبت ساقاي
-اشعري بالامتنان لأنني لم أكسرهما
-هذا قاسي! هذه الأثقال تكفي كعقاب بالفعل
قالت وهي تشير إلى كرة معدنية ضخمة مربوطة إلى قدمها اليمنى بالأغلال، تابعت:
-أنا متعبة بالفعل من التحرك خلفك طوال الوقت جارّةً هذا الثقل معي
-اعتادي على هذه الحياة لأنها كيف ستعيشين من الآن فصاعداً
-أوففف!
-دلّكي لي كتفاي
-(......)
-انظري إلي! أعتقد بأنك لم تفهمي، بما أنكِ "خادمتي الشخصية" فعليكي الالتصاق بي طوال الوقت والقيام بكل ما آمركِ به
-حسناً حسناً، (تمتمت):أنت وأمر الخادمة الشخصية هذا
-ماذا قلتي؟
-إنه لا شيء، سأدلكهما فوراً
.
.
.
.
يتبع

🔞أسيرة لرئيس عصابة  🔞Where stories live. Discover now