Rays Of Hope Mpreg

Prologus: Secrets

Hi everyone

(●’◡’●)ﾉ

A new story

Enjoy
المقدمة: أسرار

كانت الغيوم الداكنة تلوح في الأفق فوق رأسي لأنها كانت تشير إلى أن العاصفة على وشك البدء ، وسرت أسرع بعيدًا عن المقهى الذي كنت أعمل فيه.

هب النسيم من خلال تجعيد الشعر الخاص بي وشعرت بالفعل بتساقط قطرات المطر على كتفي ،  اعتدت أن أحب المطر ولكن الآن لم أكن في مزاج للعب تحت المطر ولا أملك أي قوة لهذا الطقس المجنون.

أخيرًا ، وصلت إلى مبنى شقتي ، لم يكن مبنى جيدًا جدًا ، لكن كان بإمكانه الصمود ضد العاصفة التي هبت، سرت داخل المصعد الذي كان يغني فيه '' خارج الترتيب '' مكتوبًا بألم أحمر على الباب ماذا نتوقع من مكان رخيص.

عندما فتحت باب شقتي المكونة من غرفة واحدة ، خلعت سترتي وعلقتها في غرفتي حتى تجف قبل الانتقال إلى مطبخي الفردي الصغير والضيق لغلي القليل من الماء وأعد لنفسي شاي بالليمون، لم تكن الأمور على هذا النحو دائمًا ، لكن كانت لدي أسبابي.

كنت طفلاً سعيدًا أحببت الموسيقى ، كنت مهذبًا مع كل من اقتربت منه أو اقترب مني ، لكن الأمور تغيرت قبل عام عندما اكتشفت أن والديّ قد وقعا على اتفاقية زواج مرتب من رجل ثري جدًا من ولاية نيويورك ، بالطبع لم أكن سعيدًا لأنني لم أرغب في ذلك. كنت في التاسعة عشرة من عمري فقط وكنت أعمل في مقهى لأن والديّ لم يتمكنوا من إرسالي إلى الكلية لأننا كنا فقراء حسب رأيهم.

لقد اعتقدت في البداية أنني مخطوب لفتاة ، لكنني كنت مخطئًا ، صرخت وأنا أتوسل إلى والديّ ألا يفعل ذلك لي ، لكنهم كشفوا بعد ذلك أن الامر خرج من أيديهم لأنهم لم يتمكنوا من سداد الأموال التي كاموا مديونين بها و خمن كم هو المبلغ ، لقد كان عشرة ملايين نعم!  عندما سألت عما استخدموه لأنهم قالوا "يا عزيزي ، لقد تم استخدامه لتربية إخواتك" مما يعني أنني لم يتم تضميني وهذا ما يفسر سبب وجود أختي في الكلية بدون منحة دراسية.

لقد تأذيت بشدة ولكن ما الذي يمكنني فعله ، لا شيء ، نعم ، لا يمكنني فعل أي شيء. لعبت والدتي بطاقة الذنب علي مما جعلني أقبل عرض الزواج اللعين ، عندما تزوجنا رفض البقاء في نفس الغرفة التي أنا فيها وقام بطهي طعامه مدعيا أنني قد أسممه.

استمرت هذه الأشياء في الحدوث لمدة ثمانية أشهر تقريبًا ، ثم بدأت في التساؤل عما إذا كان يكره أن يكون قريبًا مني على الإطلاق ، ثم أدهشني أنه لم يكن لديه أي فكرة عن الترتيب حتى يوم الزفاف ، وأنا أعلم جيدًا أن هذا ما شعرت به.