" اُحبُ عِندما يُربط اسمكِ بِي وَ يُقال انكِ تخصُنِي ، اُحبُ عِندما ينسبكِ لِي الناس وَ لَكِن اكَثِر ما اُحب هُوَ رُؤيتكِ وَ انتِ خجلِة مِن هذا الأمر مع أنهُ لاَ يستعدى الخجل فَانتِ تنتمي لِي وَ أنا انتمي لكِ "
.
.مُقتطفات مِن الفصلِ السابِق
" عُذرًا انستِي ! أنا آسِف حقًا لِمجيئي هكذا وَ لَكِن نحنُ نُريدكِ معنا مِن أجل أمرٍ الزَواج مِن جلالتهِ "
" سيدي أنا اُحترمكَ لِانكَ تفعل ما وُكِلت بِهِ وَ لَكِن هذا ليسَ عدلاً فِي النِهاية ، عَلي اي حال أنا فقط سَاُجهز ذاتِي حتي اذهب مع سِيادتكَ ، أسمح لِي "
" لاَ تعني لاَ ، أنا لن أسمح بِذهابهَا "
يونغ ايل عكس يوون كي فَهي ليستَ حكيمة أبدًا وَ عكس يونغ تشا التِي فضلتَ أن لاَ تُسبب المشاكل وَ تتحكم فِي غضبهَا مِن هذا الأمر
" أنا آسِف لِاستخدام هذِه الطريقة ما كُنتُ اُريد أن أفعل وَ لَكِن انتم مَن جعلتوني افعل "
بِعدم صبر قال ينظُر الي أحد الحُراس الذِي لم يتردد دقيقة وَ كان ساحِبًا يوون كي مِن يدهَا حتي إن كانتَ يونغ ايل مكانهَا
أدمعتَ عَينان يونغ تشا عِندما ابتسم لهَا يوون كي تُحاول أن تجعلهَا تمطئِن ، كيف سَتفعل وَ اُختهَا ذاهِبة بعيدًا عَنهَا ؟ بل كيف سَتفعل وَ هي تعلم انهَا اُختهَا مِن المُمكن أن لاَ تعُود لهم مرة اُخرى وَ يكُون مصيرهَا الزواج مِن الأمير
YOU ARE READING
جَارِية فِي مَمرِ قَلبِي
Historical Fiction" جَلالتكَ ، أنا لستُ مُؤهلة لِلزواج مِنكَ ، ارُجوك اُترُكنِي اذهب ، حررنِي أنا لديّ اخوات صِغار فِي الحاجة إليّ " " همم أنا اعتذِر الامرُ ليسَ فِي يدي أنا ، أنتِ لِلاسف اصبحتِ أسيرة هُنا وَ عليكِ أما الزواج بِي اما القتل " لِماذا عليهِ أن يكُون داف...