لُعنتُ بالتّعاسة الأبديّة ، فصبغتُ جُدرانَ حياتي اللّون الأزرق
•تنويه ؛ الرواية تحت تصنيف البالغين نَظَرًا لإحتِوَائها مشاهد وأفكار لا تناسب الجَميع فإن كُنت ممّن لا يتقبلون هذه الأفكار و الأفعال لا تقرأ الرواية ، وشكرا .
•التّصنيف : رُومانسية ، د...
لقد ملكتُ كلّ شيء ، المَال ، الصوت و الشّهرة . و بين أضواء الكاميرا ظَننتُ أنّي وجدتُ الرّب ، نفسه من فقدتُ صلتي و إيماني به ، عشتُ حياة الترف و البذخِ بعد طفولة خالية و مُحتاجة .
وَ رغْم كلّ هذَا إلّا أن لي قلبٌ تعيس و روحٌ خاوية ، فكل هذه الشّهرة لم تغير من تعاستي شيئًا . جُلَّ ما أضافت لي هو الألم والحُزن ..
إنّها أنَا كارمِن لَا رُوزَا ، المَلِكة الحمراء .
لِذَلكَ قبلَ أن أرحَل دعـُوني أحكِي لكُم عن قدَري الازرق ..
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
✧
- مرحبًا بكم مرّة أخرى و في رواية جديدة و دعوني أخبركم أنّ هذه الرواية ليست لاصحاب القلوب الضّعيفة ،فهي مشبّعة بالأحزان والصّدمات.
- والان أخبروني أعزائي ما رأيكم بها مبدئيّا و ماهيتخميناتكم حول محواها ؟
تنويه هام: الرّوايةتصنّف ضمن فئة البالغين +١٨و ذلك لاحتوائها على مواضيع حسّاسة و مشاهد بالغة(لَيستجِنسية) .
-كما أنّي لا أحِلّ بأخذ أو إقتباس أي شيء من الرّواية.