السيدة هيو هي طفلة بكاءة

761-770

الفصل 761: الرئيس الطبقة رائع!

مترجم: يون يى

من حين اخر, كانت تقلب الصفحة بهدوء, وسيكون هناك صوت سرقة طفيف.

يبدو أن مزاجها المتهور قد هدأ فجأة.

في مثل هذه البيئة ، وصل امتحان منتصف المدة كما هو مقرر.

مما لا يثير الدهشة ، أن الصف 3-3 كان لا يزال الأول في الصف بأكمله.

أصبحت نتائجهم أكثر استقرارا ، وجعلت ابتسامة وانغ تشونغ يون تلتصق بوجهه.

لكنه كان يعلم أنه حتى بالنسبة للغرباء ، كان يقول الشيء نفسه: لم يكن الفضل له. حضر الدروس في الوقت المحدد وعلمها جيدا ، لكن هذه الأشياء الجيدة لم تتغير بسببه.

ومع أوراق الممارسة سونغ ياوياو ، وقال انه يمكن أن نرى بوضوح التقدم.

على سبيل المثال ، في البداية ، عندما توصلت إلى الأسئلة ، ستكون هناك أحيانا ثغرات مثل عدم تغطية النقاط المهمة الكافية. بالطبع، لم يكن هذا لأن نتائج سونغ ياوياو لم تكن جيدة ، بل كانت مجرد أنها كانت تدرس بنفسها فقط في الماضي وتولت فجأة مسؤولية كونها معلمة ، لذلك لم تكن على دراية بها.

عندما بدأ طلاب الصف 3-3 في التحسن ، تحسن سونغ ياوياو بشكل طبيعي أيضا.

الآن ، عندما رأى وانغ تشونغ يون أوراق الممارسة ، وقال انه صدم.

عندما رأى معلمو الفصول الأخرى أن نتائج الفصل 3-3 تتحسن بسرعة ، ذهبوا على الفور إلى وانغ تشونغ يون وأرادوا أوراق ممارسة الفصل أيضا.

بعد سؤال سونغ ياوياو ، بدأت جميع الفصول بمراجعة أوراق الممارسة التي أنشأتها.

كانوا يحبون ويكرهون سونغ ياوياو في نفس الوقت. كانت الأسئلة التي طرحتها متنوعة ومعقدة ، لكنها دربت قدرات الطلاب على التكيف. سمح لهم بتعلم كيفية توسيع قطار تفكيرهم والتفكير خارج الساحة. الأهم من ذلك ، بعد الانتهاء من مجموعة من الأوراق ، وجميع نتائج كبار السن من العمر 3 سنوات ليانغ المدرسة الثانوية تحسنت أساسا بهامش صغير!

لم يستطع وانغ مينغ جيانغ التوقف عن الابتسام.

لم يسبق له أن رأى مثل هذا الطالب القادر والخالي من القلق!

...

بعد هذا الوقت الطويل ، كان مستخدمو الإنترنت النسيان قد نسوا تقريبا سونغ ياوياو.

على الرغم من أن هذا الشخص كان مستلقيا على قائمة انتباههم, بقيت هادئة مثل الدجاج. كانت آخر مشاركة في ويبو لا تزال صورة لها وهي تمسك بيدها مع هوه يونك.

كانت هادئة جدا. فقط عندما اعتقد الجميع أن لديها الكثير من المعجبين لدرجة أن خطوتها التالية كانت دخول صناعة الترفيه, ذهبت ضد التوقعات, صفعوا الكارهين بشدة في وجوههم, وعاد إلى المدرسة للدراسة بجدية.