بدأ التحدي وفي عين العجوز حرب وفي هاذي اللحظة ادركت انه يريد قتلي لكن بطريقة غير عاديه هل ياترى انا من تسبب في أيقاظ هذا الوحش لكن لدي ورقة رابحة وعلي أستخدامها وألا سأموت قبل إن أعرف فبدأت في الخطه أسف يا ايها العجوز بدأت أحترمك لكن الحرب خدعه وهاذا ما أراه في عيونك حرب نعم أنها حرب لذالك سأبدأ بدون ما ان ينتبه وبدأ البطل بلكلام قال ايها القائد هل من الممكن التعديل على شروط التحدي قليلًا رد وقال نعم فقال البطل بدون سحر بأسلحه فقط وفكانت هنا الصدمة وافق بدون ان يفكر لو لثانية واحده هل من المعقول لم يستوعب بعد انه خسر أهم دفأعاته او انني تحسنت أستراتيجيٍ لكن خلال فترتي معاه كنت أراقبه اعترف هو قوي اقوى مني حتى بدون سحر وانا لست متمرس على المبارزة لذالك ستكون حرب عقلية اكثر من انها حرب جسدية لذا علي ان أشتته فقال العجوز واحد اثنان ثلاثه بدأ التحدي اردت نقطة ضعفه فبدأت بجلب قوسي وسهامي وأطلقت عليه لكن لم يتأثر كأنه خدش في هاذي اللحظة هزمني نفسيًا وهو لم يحرك شبر واحد هل لهاذا الدرجه هو قوي في كل شي لكن لم أيأس لني سوف اموت لكن دافعي الوحيد هو ان أموت بعد أن أكل الاندومي لذا أخذت ثلاث سهام ووجهتها فوقه وأطلقتها بسرعه شديده لدرجه ارتد القوس علي لكن كأن سبب أطلاقي بسرعه هي لكي لا يعرف خطتي وهي تشتيته ثم أخذت تراب ورميته بأتجاهين الأمام واليمين وانطلقت بأسرع ما عندي لكن من التعب لم انتبه وإلى فجأة ألاحظ السهوم أنشقت نصفين وثم اتذكر انه سوف يأخذ فأسه ويضرب بأتجاهين فلم يكن لي خيار إلا ان أواجهه من اليسار فأنتضرت الى ان ضرب جهه اليمين وأذهب بسرعه لليسار وألا انتبه انه بدأ بسحب فأسه لجهه اليسار فلم يكن لي خيار غير ان أذهب له من الخلف فحاولت فأعترض طريقي وبدأ بلهجوم فعرفت وقتها انه نقطة ضعفه هي الخلف فبدأت بلسهوم فتمكنت من شل حركته وذهاب للخلف لكن كان فأسه ينتضرني لكن قلت في نفسي لا مزيد من الهرب يا افوز يا أموت فذهب ولوح بفأسه وضربه فلاحظت بوجود أرض صلبه فبدأت استدرج فأسه للأرض ونجحت الخطه وبسرعه تسلقت ضهر فأسه العملاق وذهبت لمأخره فأسه ولمست مقدمة يده بعد عناء لكن لم أشعر بلنتصار لسبب وجود ابتسامه على وجه العجوز فقال نجحت في الأختبار الثاني فذكرني وقال قلت لك سوف تكون أختبارات عقليه وجسديه لذالك تمكنت من تشتيتي وجذبي لأرض صلبه وأستخدام ماتبقى لك من قوه لتتسلق فأسي لكي يزيد الثقل وتزيد فرصة لمسك لي لذا مبروك لنجاحك لم يعلم العجوز انه كان يلقي الخطبه لنفسه وأن البطل اغمى عليه منذ زمن طويل
