الحلقه سابعة

5.3K 122 16
                                    

كيف أحب غيرك ...وانا عندما أحببتك قد عمية ♥️👑

فى ليل......
كانت دنيا رابخه ومشاء الله شطيح وغنى وهياجه علكيف 💃💃
كانت هديل مقعمزه وسط الخيمه وكانت العيون كلها عليها وكانت مره مره توصلها رساله من محمد يقله فيها نحبك استاحشتك وصرتي ملكى وحلالى وليا
وكانو بنات مدايرين جو عليهم وهيا متحشمه منهم

( على اساس يخففون فى دمهم وهما ب مشروب بيبسي ما ينهضمو🙃😏)

كانت نعيمه فرحانه بطير ومش قادره تعبر عن فرحتها ولدرجة انها نست موضوع العملية و مرضها وان حالتها خطيره 😞💔.

كانت فاتن مميزه بشكلها و بسطتها وشعرها وكانت غايضه لكبيره قبل صغيره
كانت لابسه قفطان لونه وردى نازل لعند ركبه وكانت مخليا شعرها مفتوح ولابسه معه كارونه على شكل ربطه ورديه وكانت لابسه كندره حاطيه ورديه حتى هيا وكانت تمشى بصعوبه بس الجرح الى فيه.
وكانت فى دار متع الحلويات مقعمزه فيه وتسعد فى لبنات الى كانو يقدمو فى ضيافة.
كانو بنات عمات هديل مسمومات عكس بنات خالتها وكانو عباره عن حزبين😅
المهم فى من بنات عماتهم كانت حاطه عينها علىض ليث وكانت هيا وهو نفس العمر كانت تحاول تلفت انتباهه باين حاجه او حركه وكان اسمها خديجه
لحظت خديجه دخول ليث من الباب متع جنان الخلفى
فستغلت الفرصه ومشت تجرى خدت السفره الى كانت محطوطه ووقفت قدام الباب رفعت من القونه الى كانت لابستها وزادت برزة من صدرها .
خش ليث لى دار ولقى فاتن مقعمزه على صندوق متع حلويات
ليث: فاتن
فاتن: وهيا مركزه فيه نعم
ليث: شن حال رجلك تو
فاتن: كويس لكن مره مره توجعني 🙁
ليث؛ بسيطه ان شاءالله المهم تقدرى تعبيلى المترد حلويات
فاتن: اي......
وفى الوقت هادا خشت خديجه
خديجه: اخخ يا ظهرى بدلع
خديجه: اوو ليث انت هنا شخبارك وين أيامك
ليث: بدون ما يعبرها فاتن شنو تقدري
جت فاتن بتتكلم لكن قطعها صوت خديجه
خديجه: فاتن رجلها توجع فيها ما تقدر خلى نسعدك و خدت منه المترد
وقعدت تتشقلع عليه و تتدلع ولما نزلت حتى تعبى زادت ارتفعت القونه متعها وهدا كله كانت متقصداته حتى تجدب ليث .
لكن ليث ما بلاش عليه ولا دوره
بس فاتن المسكينه نار ركبت فيه وكيف خديجه دير هكى قدامها عيونها تعبو دموع لكن مبوش ينزلو

المهم شوي وخشت فاطمه( كانت وحده سمينه شويه و قصيره و كان شكلها كيوت و كانت كوميديه ومتحبش خديجه 😅)
فاطمه خشت انصدمت من منظر متع خديجه الى واضح عليه استفزز وشافت لى فاتن كيف تبحت فى ليث وليث الى كان ما يعلم بشئ ومركز في تلفونه
فاطمه: هكلبه الحقيره شوف شوف ولله لما تشوفى يا نعجه
فاطمه : ليث
ليث: اوو فطوم شجو
فاطمه: كويسه شن جوك انت
ليث: بخير ولله
فاطمه: اي خيرك شن دير هنا مكان رجاله برا مش داخل 😏
ليث: جيت نبي حلويات و خديجه تع وتلفت ليه لقى دنيا على شارع احمر وجه ورجع لى فاطمه يشبح فيه
كنت نبي من فاتن بس خديجه ما خلتها
فاطمه: خديجه
خديجه: نعم فطومتى
فاطمه: ارقد قادومه وسط رأسك
ليث: ضحك على اسلوب فاطمه لكن بدون صوت
فاطمه: هاك خودى سفره هادى عبيها حلويات لى شاهى بعد ما تكملى تسهويك وصياعه قصدى حلويات ليث
خديجه من داخل تغلى لكن مبتش تخرب على روحها و جو الى كانت دير فيه مش تجدب ليث: حح حاضر فطومتى 🙃🙃
فاطمه: حضرلك ابواب جهنم يا حنه
خديجه: 😑😑
فاطمه: تي ليث قتلك
ليث: شنو
فاطمه: بلله عليك طب فاتونه حطها فوق لانه خلاص معاش عندها ما دير هنا الباقى بتكمله خديجه وبحتت فيها بطرف عين ورجعت تكمل فى كلمها معا ليث اي وهيا يا روحي مسكينه من صبح واقفه وتسعد فينا برغم من انها رجلها لكن ما شكت بكل
ليث طال نظره عليه ولقاها عيونها مدمعها يحسابه على وجع رجلها ميعلمش انه من وجع قلبها 💔
فاطمه: بلله عليك ليث دروج هلباا تو تتعب منهم
ليث: تمام وحط تلفون فى جيب سرواله
وجي حتى يسعد فاتن حتى تنوض
فاطمه: لالا أحملها يا ليث لو نبيك تخليها تمشى كنت انى نسعدها لكن نبيك تحملها حتى ما تتوجع وبحتت فى خديجه بغيص و وتهز فى حواجبها 😏
فاطمه: موتى يا خديجه يا مزيته يا نعجت العمامره تبي تطيح ولد خالتى هههه بعيد عليك 😏
وكانت خديجه ينارى بتتفجر و مقهور موت 🤯😵
ساعد ليث فاتن حتى تنوض وبعدها حملها متل البيبي وحط يد تحت ظهرها و يد تحت فخذها
وفاتن تمسكت فى رقبته وحطت راسها على كتفه

سنيكرز ♥️🚫(بلهجه ليبيه )Where stories live. Discover now