السر البريئ 💜

ما هو سرك!

(لوس أنجلوس) يوم 11شهر 7 عام2003
______________________________________
'' نرى في البداية شخص ما يكتب في دفتره''
{ هل تريدون ان تعرفون سري . }
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
*وهنا تبدأ قصتنا بإمرأة جميلة لديها شعر أسود طويل و جسم نحيف في العمر 30 هي و زوجها عند طبيب النساء للحوامل ليخبرها طبيب أن لديها أربعة أشهر في الحمل ليفرح الأب

(يتحدثون بالإنجليزية)

و يقول:أه و أخيرا سأصبح أب سيكون لدي إبن بنفس لون عيونك لأتأمل فيه
و تقول الأم :نعم ستصبح أب و ستكون أجمل أب في العالم.
ليقول لها طبيب : لكن لدي خبر يمكن أن يقلقكم
فتقول :خير إنشاء الله ما هو هذا الخبر
فتمسك يد زوجها وهي ترتعد في الخوف عن جنينها
فيقول الطبيب :إن الجنين في حالة ضعف. لديك ضعف في المناعة قد يفسد ذلك الجنين
فتقول :كيف... لا يمكن.. أرجوك يا أيها الطبيب إفعل شئ لا يمكنني أن أتخلى عن ابني أريد أن أكون أم.....
فيقول الطبيب :اهدئي اهدئي... لا تخافي لدينا حل لكل شئ
فيقول الأب :ما هو هاذا الحل أخبرنا
فيقول :شئ بسيط يجب فقط على زوجتك أن تبتعد على توتر و على جميع المشاكل و تذهب إلى مكان فيه الهواء نقي بجانب الطبيعة و تكون في مكان أمن تذهب مثلا إلى الخارج المدينة و تبتعد على ضجيج و تأكل أكل صحي وستكون في أمان لا تخاف
فقال:حسنا سأقوم بهذا كله....
فقالت :نعم سأفعل كل شيئ من أجل ابني لكن انا خائفة
فقال : ثق بي فقط إتبع هذه النصائح التي قلتها و سيكون إبنكم في أمان ثق بي
فقال الزوج لي زوجته :هيا بنا. شكرا يا أيها الطبيب
فقال :شكرا على واجب.. أهه نسيت أن أقول إذا أردتم أن تكتشف جنس الجنين أراكم في شهر المقبل و ستكتشفون جنس جنينكم
فقالت :حسنا يا أيها طبيب شكرا.
فخرجو من عند طبيب . و سفرو إلى خارج المدينة لمكان يوجد فيه الطبيعة والهواء النقي ليتبع الكلام الذي قاله الطبيب.
و هاهو شهر قد مرا
ذهبوا الى عند طبيب ليكتشفوا أن لديهم إبنة
لتفرح الأم وتقول :ستكون أحسن ابنة
بعد مرور4شهور
يوم 11شهر 12عام 2003
طبيب:لقد حان الوقت الولادة هيا إلى غرفة الولادة
وهاهي قد أنجبة الطفلة تشبه لأمها في ملامحها لكن لديها أعين جميلة جدا
ينصدمون الأطباء من جمال عيونها
الأم :اههه ما أجملك إنني محظوظة جدا. مرحبا يا ابنتي هل تعرفين أنا أسعد إمرأة في العالم
ويقول الأب :وأنا أسعد أب و زوج في العالم
يوم 23 شهر 5 عام 2016
لقد مرت 13سنين
في منزل كبير وملئ بالسعادة
الأب و ابنة جالسين فوق المائدة ينتظرون الفطور
تطرح الأم الفطور و تجلس لتقول : ما رأيك يا ابنتي أن نذهب لتسوق إنني اليوم لا أريد أن أذهب إلى العمل
ترد عليها:حسنا يا أمي لنذهب بعد الفطور
تأكل بسرعة
الأم :ببطئ يا ابنتي ببطئ هههه
الابنة: (تصرخ) سأصعد لكي أرتدي ملابسي لا تذهبي بدوني
ثم تصعد
تقول الأم للأب : إنني قلقت على إبنتنا ما ذا سأفعل
يمسك بيد زوجته و يقول : فقط كوني متفائلة
الأم :هل تتذكر ذلك اليوم عندما خرجنا في رحلة رأيت إمرأة في سن شيخوخة رأت إبنتنا ثم جاءت و قالت لي سيسرقونها منك إن لم تخفي ذلك الكنز التي تمتلكه إبنتك. ألم تسمعي تلك العصابة الكبيرةالتي تسرق البنات يبعون كل أعضائهم إن رأوها عصابات تجارة الأعضاء الإنسان ابنتك سيأخذنها منك. إنني خائفة
الأب :أنا أيضا خائف عليها من الأحسن لا تخرجوا .