ولادة جديدة لملكة نهاية العالم: على ركبتيك ، ايها الإمبراطور الشاب!

391-400

الفصل 391: الاجتماع مرة أخرى

المترجم: التنين قارب الترجمة محرر: التنين قارب الترجمة

تحدث تشين يا بينغ بصوت عال تماما كما أخرج يون هوان تشين يي. عند سماع ذلك ، ظل وجهه مظلما.

سحبت تشين يي يدها للخلف وسألت برشاقة، "يبدو أنني من المفترض أن أكون مربوطا. هل من المفترض أن أتراجع?"

تحول وجه يون هوان إلى قتامة عندما انسحب على تشين يي وقبلها بشراسة على شفتيها. أجاب بأسنان مشدودة، " أنت تجرؤ."

نظر إلى تشين يا بينغ ، الذي كان يتحدث دون توقف والتفت إلى لين تشينغ ببرود ، "فوكس ، يبدو أنك حر للغاية. اذهب وقتل 100 من الوحوش منذ أن كنت تسمين مؤخرا."

تسبب صوت يون هوان في إغلاق أفواههم على الفور.

'يا إلهي, منذ متى رئيسه ينزل? لقد تساءلوا جميعا. لا أحد منهم يعرف على وجه اليقين.

ألقى لين تشينغ نظرة مريرة على وجهه. وكان دائما واحد للحصول على المصابين وانه يفهم أخيرا ما كان يحدث. كان الجميع قد خططوا ضده ، ودفعوه دائما للقيام بمثل هذه الأشياء ، لذلك كان هو الشخص الذي يتدخل باستمرار في أمور الرئيس.

كانت زوجته هي التي تقول الكلمات ، لكنه كان هو الذي كان عليه أن يقبل العقاب.

تبدد غضب يون هوان بسبب مقاطعته قليلا. رفت زاوية فم لين باي. كان يعلم أن السبب الحقيقي لعقاب أخيه الأكبر لم يكن السبب الذي قدمه يون هوان للتو.

عندما غادر تشين يي ، أصيب يون هوان بالاكتئاب ، بينما اجتمع لين تشينغ وتشن يا بينغ خلسة. على الرغم من أنه لم يجبر, بدأ جاذبيتهم المتبادلة في الازدهار.

بعد الزواج ، بدأوا في التباهي. تسمن لين تشينغ ، خاصة عندما أصبح تشن يا بينغ حاملا. على الرغم من أنه لم يكن كثيرا ، إلا أنه كان واضحا جدا.

خلال هذه الفترة الزمنية ، كان لين تشينغ يقرص اللحم على جسده ويشكو من أنه الأب المبارك السمين. أصبح الآخرون منزعجين ، خاصة عندما كان يفتقر إلى القلب واستمر في التباهي أمام رئيسه. ليس مرة واحدة فقط أيضا.

صلى الجميع بهدوء من أجل لين تشينغ ، بينما ظل تشين يا بينغ صامتا لفترة طويلة قبل أن يصفع لين تشينغ على كتفه. "يون هوان على حق ، أنت سمين جدا. حان الوقت لتفقد بعض الوزن."

شعر لين تشينغ كما لو أن خنجرا قد اخترق قلبه عدة مرات. كانت زوجته توافق على أنه بدا سمينا? كان قد اكتسب حوالي 5 كجم فقط ولا يزال يبدو طبيعيا.

شاهدت تشين يي بهدوء بينما كان الجميع يتنمرون على لين تشينغ ، وشعروا أن قلبها أصبح ناعما. كان الأمر كما لو أن كل شيء قد عاد إلى ما كان عليه من قبل. حتى قبل ذلك ، استمتع الجميع بالتناوب على التنمر على لين تشينغ.