الفصل 14
تحت الطاولة الحجرية ، قام لو ييرين بقرص ساق الملك ولفها بشدة.
ارتعش وجه ملك الحرب ، لكن كان عليه أن يتظاهر بأنه لا يوجد شيء خطأ.
وصلت ساق لوه فو تحت الطاولة إلى ملك الحرب وحركتها ببطء على طول ساقه ، بمعنى موحي.
ضاقت لوه ييرين عينيها ونظرت إليها بشراسة.
لوه فو!
كيف تجرؤ على إغواء رجلها أمامها!
اعتقدت لوه ييرين أنها كانت تحاول يلتقي مع ملك الحرب, لكنها كانت مخطئة.
في الواقع ، أراد لوه فو هذا النوع من التأثير.
"دينغ ، تهانينا على كسب كراهية البطولة النسائية +99."
ابتسم لوه فو بشكل استفزازي في لوه ييرين ، وتحدث إلى ملك الحرب بهدوء ، " وانغ يي ، حان دورك."
"دينغ ، تهانينا على كسب كراهية البطولة النسائية +99."
آه ، كان هذا الصوت الأكثر روعة الذي سمعته على الإطلاق.
سخر لوه فو.
كان لديها حقا القدرة على أن تكون امرأة سيئة.
نظرت إليها لوه ييرين وكأنها كانت حريصة على خدش وجهها!
بعد أن أخذت نفسا عميقا ، حاولت لوه ييرين تهدئة نفسها.
على أي حال ، لم تستطع أن تفقد مكانها أمام هذه المرأة.
أرادت لوه فو فقط إثارة علاقتها مع وانغ يي? لن تنخدع!
فكر ملك الحرب لفترة طويلة, وأخيرا وضع قطعته, لكنه سمع لوه فو يهمس, " وانغ يي, كيف يمكنك وضعها هناك? يجب أن يكون هنا بالأسفل."
أمسكت بيد ملك الحرب ونقلتها لإسقاط قطعة الشطرنج إلى مكان آخر.
بهذه الطريقة ، كان الجانب الأسود يفقد التعادل مع الجانب الأبيض.
سحبت لوه فو يدها ببطء. حدقت عينا لوه ييرين في يدها كما لو أنها لا تستطيع الانتظار لاختراقها.
"دينغ ، تهانينا على الحصول على كراهية البطلة + 99."
انتقد لوه يرين أقدام ملك الحرب مع راتبها تحت الطاولة.
أصبح ملك الحرب غير صبور قليلا. نهض للتخلي عن منصب لوه يرين ، "يي ، أنت تلعب مع وانغ فاي. لدي بعض الأشياء للتعامل معها ، لذلك لن أعطيك شركة."
غادر الجناح.
بعد اختفاء ملك الحرب, أصبح التعبير على وجه لوه يرين أسوأ, " لوه فو, هل تريد أن تفقد ماء الوجه? هل تريد الدخول بيني وبين وانغ يي?"
ضحك لوه فو بصوت عال.
"ما الذي يضحك على?"كان تعبير لوه ييرين لا يمكن تفسيره.
YOU ARE READING
الاميرة الزومبى
Fantasyعدد الفصول 61 انتهى عهد ملكة الزومبي ، وانتقلت روحها إلى رواية تاريخية قديمة. اعتقدت أنها يمكن أن تكون في النهاية إنسانا وتستمتع بالطعام. لكن, قال النظام الغبي الذي أرسلته السماء- "تجربة الطعام الخاصة بك قد انتهت. كنت في حالة غيبوبة. أطلب من المضيف...
