ραяτ2✨

64 13 9
                                    

مرت عده ايام منذ ان اخذ جين رقم الهاتف الخاص بها لكن لم
يحدث شئ حتى انه لم يراسلها ظنت حينها انه قد نسيها وانه قد فعل هذا فقط ليقوم بتهداتها وتقليل حزنها فقط 🪔🖤
وبينما هى شارده تفكر لما لم يراسلها جين قاطعها طرق الباب
وصوت يقول

"ها هو غدائك لتتناوليه وتذهبين لتدريبك"

لقد كانت هذه امها تركت الاكل عند باب الغرفه لم تدعوها للغداء معهم كالمعتاد..هي فقط تركته لها وذهبت ان ما حدث بالماضى قد اثر كثيرا عليها مع انها اخبرتها انها لم تكن الفاعله لكن لم تصدقها ولكن على الاقل لم تطردها من البيت
اوقفت مارڤى تفكيرها بحركه بلهاء كعادتها وهى تقول:

"لايهم يجب ان اكل سريعا كى لا اتاخر فهذا اول يوم لى فى النادى الجديد لقد اتصلوا بي انى حتى لا اعرف من اين جائوا برقمي ربما مدربي القديم قد اتفق معهم واعطاهم رقمى دون علمى ولكن.... انه ذو مستوى عال وانه خاص جدا لماذا قد يوافقون على تدريبى اعتقد اننى لست بذالك المستوي الذى يسمح لى بدخول نادى كهذا لا اعلم لماذا هذا يبدو غريب..."

اخذت حقيبتها وهى تردد اغنيتها المفضله وهى تتمنى ان يكون يومها جيد~

"هاقد وصلت"

نطقت بكالماتها وهى تقف امام النادى كم كان ضخما ولكن غامضاً اثار هذا الغموض فضولها فهى تعشق استكشاف الاشياء الغامضه

اخذت تتجول وهى منذهله بالمكان كم هو رائع

"اوه انتبهى اين تسيرين "

نطق ذلك الشخص الذي كادت تصدم به

"اوه انا اسفه انه اول يوم لى هنا.... اء..
مرحبا.. اسمي هو مارڤي
.. لي مارڤي"

قالتها وهى تشعر بالحرج وبعض من التوتر

"اوه لا بأس اذا انتى هى التى يتحدث عنها طوال الوقت "

قالها وهو يبتسم ابتسامه لطيفه مع انه يرتدى الكمامه ولاكن تستطيع الشعور بها

"من هذا الذى يستمر بالتحدث عنى"
نظرت اليه بشك مستفهمة

قالتها متعجبه رافعه لاحد حاجبيها
"اوه ان..انه...المدير نعم انه مدير النادى كان يقول انه يجب على ان اعرفك بالمكان ما رايك هيا بنا"

قال جملته بتوتر يحك مؤخره رأسه يحاول ان يبعد شكوكها وتركيزها

"حسنا هيا"
قالتها وهى تحاول فهم غرابته انه حقا يتصرف بغرابه ولاكن لا بأس يبدو انه لطيف فى النهايه

اكثر من مجرد صدفه 💙☄️ мσяє τнαи α cσiиciɒєиcє Where stories live. Discover now