صدفة

✨الجزء 40✨

تحطات طائرة فمطار انترلاكن بسويسرا و بعد ما قادو امورهم خرجو أمين داير نظارات على عينيه و إيمان جنبو كادوي فتيلي حتى جاو الگارد كايجريو تلقاو ليهم و خداو من عندهم الشناطي و داوهم للوطو و أمين قال للسائق يمشي و ركب هو و إيمان جنبو و الصمت سيد الموقف حتى كسيرة أمين تابع لكوليزاصيون و طول الطريق و هو كايحك فلحيتو و كايفكر و داير ايديه على الشرجم و مكسيري اما إيمان كاتشوف فيه مرة مرة و تنهد و حطات راسها على الزاج

حتى فرانة قدام اوطيل و اش من اوطيل راقي هبط و سل الشانطات من الكوفر و تسناها حتى هبكات و زادت قدامو و غير ساكت و عينيه كايضورو ياكما كايشوف فيها شي حد خدا رقم الغرفة و البطاقة ديالها و طلعو حتى يجيبو هوما الشانطات

دخلو لسانسور و غير سكات حتى تحل و خرجو توجهو لغرفتهم دخلو ليها و هي سابقاه كايبان ليهم السرير مزين بالورد و الشماعي بالحمر و دكشي رومانسي ضحك أمين بسخرية و دخل للدوش اما إيمان تنهدات و حطات صاكها حتى كاتسمع للباب كايدق مشات حلات و خدات من عندهم الشناطي و دخلات حلات ديالها و هزات حوايج فاش ترتاح و مشات هزات لاتروس ديالها ديماكات ماكياجها و جمعات شعرها كعكة حتى سمعات الباب ديال الحمام تحل حدرات عينيها و هزات حوايجها و دخلات بلا ماتهز فيه العين اما هو مسح شعرو و جسمو و مشا حل شانطتو هز بوكسور و سورفيت بسروالها و لبسهم و تلاح فوق سرير كايشوف فتيلي

اما عندها دخلات و حلات الماء تحشات تحتو من بعد ما حيدات حوايجها غسلات مزيان و دارت باندوش بنكهة الفريز و مسحات عليها بفوطة و دارت فوطة صحية و لبسات حوايجها تماك و دارت كريم لجسمها و وجهها و نشفات شعرها و خرجات شافتو هاز تيليفونو شاف فيها نص شوفة و هي ماعرفات مادير واش تمشي تكا جنبو و لا تبقا تحنزز دورات عينيها كايبانو ليها الشناطي محطوطين قابت تستف الحوايج فالبلاكار تدوز فيهم الوقت

عند عهد لي سايق بسرعة كبيرة و هي كاتغوت عليه و طل شوية كايخنزر فيها
ملاك : ععهههدددد بشوية عهههد نقص السرعة

ماتكلم مادوا هي صفارت و ركبها الخوف فاش شافتو داخل مع الغابة و الخلا كاتبان ليها من بعيد المزرعة ديال جدها رتاحت نسبيا اما خو فرانة قدام باب كبير و كلاكسونا و جل ليه رجل فمقتبل العمر و دخل بلوطو طوالة عاد وقف قدام دار كبييييرة و جردتها أكبر الحدائق روعة و كلها ورد بلا ماندويو على الحيوانات لي عازلين كل شي فمكان خاص هو هبط و مشا عند الراجل معرط شنو كايقول ليه و دخل الداخل مخليها كاتشوف و تبرق فعينيها مفاهمة والو شافت فالساعة لقات راسها خاصها تكون وصلات عند عبد الصمد بعشرة الدقايق دبا

ساطت ساختة و هبطات من لوطو معصبة و ضربات ببابها معصبة فسحات طالونها و دخلات مدرمة لقاتو عاطيها بالظهر و كايشوف فواحد اللوحة هي استغلات الفرصة و هزات طالونها بكل قوتها و رماتو ليه ناوية تفلقو و لكن خطير كتر منها حس بالحرمة موراه تلفت و شاف الكالون جاي جيهتو دغيا بعد و ضرب مع الحيط و شاف فيها مخنزر