تبـرير

119 13 17
                                    

لم أصمت على كل هذا

عندما ذهبت إلى المنزل قلت له كل شئ كنت أريد قوله و تبًا لمن يعترض

قلت أن أبنة أخته كانت عاهره و أبناء أخته الذي لم يكونوا رجال بالأصل

و والدته التي كانت تشاهد أفلام إباحية و هي تعدت عامها السبعون

او عائلته التي نصفهم في السجن

و عن المخدرات التي كان يتعاطاها و كان يضعها في الشرفة و لم اتحدث عنها.

جميع من في المنزل و أولهم أمي عارضت إرسالي لتلك الرسالة

لكنني أرسلتها بدون علمهم،لن أضيع حقي

و إذا كانت أمي لا تهتم لها و لأحد

أنا أهتم لنفسي

سوف أساند نفسي كما كنت أفعل دائمًا

لن أتكئ على أحد

أنا من سيبقى لي في النهاية.

.
.
.
.

سو...

توقعاتكوا؟

seventeenحيث تعيش القصص. اكتشف الآن