٦

36 1 0
                                    

رجع جاردن الي حالاته طبيعيه عندما كانت روز تصرخ بكل قوتها بأن يتوقف
وعندما توقف اوغمئ عاليها من تعب
وعندما نظر ل روز ودماء متناثر حولها بدأ لون الأزرق يمشي في بشرتها البيضاء
احس بهلع وجرح يدهُ بأسنانه المدببه  ووضعها في فم روز حتئ ابتلعت منه وبدأ لونها برجوع
ف نادئ رئيسة الخدم آن لكي تغير ثياب روز المغطئ بدماء مغمى عاليها
آن : يبدو بأن سيدتي قد تالمت لانه يوجد بعض الكدمات في جسدها سوف اذهب لجلب الأسعافات
وخرجت من غرفه
وبعد الفتره..
كان جاردن نصف عاري ينظر لروز بنور شمعةً قد وضعتها آن بجاورها
وبعد أن انطفئت الشمعه لذوبنها
استيقظت روز ونظرت بأن الغرفه قاتما حاولت تحريك جسدها الي انهو ثقيل
وعندما لحظت ضوء شمعه بجاورها ومن يحملها احست بخوف وهلع وبدأت تتعلثم
: أ أنا.. أنا أرجو أرجوك
كانت تقولها وتحول بأن تنزل من علئ سرير الا انها سقطت علئ ارض بسبب بأن أقدمها لم تعد تحتمل وكملت كلماتها وذراعها حول وجهها من خوف : أرجو أرجوك لا لا تقتلني
نظر لها جاردن بقلق وكان صامدا لا يتحرك
دخل ألياس الغرفة وكانت روز تنظر له
فاوغمئ عاليها مرة اخرئ
وضع جاردن الشمعه التي كان يحملها الي مكانها وذهب ل يحمل روز التي كانت علئ الأرض ممدده
ثم وضعها على سرير
جاردن بجديه : عندما تستيقظ عليها أن تنسى ماحدث
ألياس : حاضر سيدي.

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Aug 11, 2023 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

عائلة سلفادورWhere stories live. Discover now