في الصباح استيقظ هيونجين قبل يومي كانت نائمه بحضنه وهو عاري الصدر وهي نفس الشي
اقترب منها و قبل جبهتها ببطء و ابعد سعرها عن عبنيها لكي لا يزعجها و بعدها ابتسم و بعدها ارتدا ملابسه و هو يرتديها استيقظت يومي
و كان هيونجين لا يزال لم يرتدي بنطاله فقط الملابس الداخليه
لتستدير يومي للجهة الاخرى و تغطي عيونها بسرعه
ضحك هيونجين و قال
هيونجين:اتخجلين الان!!بعد كل شي بالامس
يومي: اصمت!!(و هي ما زالت مستديره)
كان ظهر يومي ظاهر ل هيونحين و غير مغطى بالبطانيه ليقترب منها و يقبل ظهرها برقه
لترتعش يومي بينما هو يقترب من اذنيها و يقول
هيونجين:هيا انهضي ستتأخرين عن العمل
لم تستدير يومي الى ان انهى تغيير ملابسه و قال
هيونجين:انا سأحضر الافطار و انتي ارتدي ملابسك و اخرجي...لا تتأخري(خرج من الغرفه )
بعد ان سكر هيونجين الباب عادت يومي لوصعبتها العاديه و تنهدت بقوه و قالت
يومي:يا إللهي لماذا الجو حار اليوم(لوحت بيديها امام وجهها لتخفف من التوتر )
و هي ترتدي تذكرت عندما قبل هيونجيم ظهرها قبل قليل...و كيف رعشت بعد تقبيله لها..
يومي:اههه يا إللههي يومي لا بأس..هذا شيء طبيعيي...لا مشكلهه..
بعد ثواني هدأت و ابتسمت
يومي:لن انكر انه اعجبني ما فعله....اهه هيونجين انت تقدوني للجنون لتصرفاتك
خرجتيومي من الغرفه لتجد هيونجين يكاد ينتهي
ءهبت و جلست على الطاوله...كانت تشعر بالاحراج..لكن هيونجين كان يبدو عكس ذلك تماما
بعد ان انتهى جلس امامها و بدؤوا بالأكل ليقول هيونجين وهو يبتسم
هيونجين:لم اكن اعرف انك اصبحت بهذا الجمال و الإثاره...
كانت يومي تشرب الماء بعد ان قال ذلك غصت بالماء و بدأت تكح
بعد قليل الوقت من محاولات هيونجين ان يساعدها توقفت يومي عن الكح
ذهب و جلس مكانه و هو يبتسم(🏃🏻♀️...)
ذهبت للعمل و هي تخطط لتجعل لقاء سيومين و تشان الثاني اليوم..
وصلت و جلست يومي على مكتبها و تنفست بهدوء تحاول عدم التفكير ب هيونجين و كل شي فعله و قاله لءلك قررت ان تكلم تشان الان و كانت ستكلمه لكنه سبقها و تكلم و قال لها:
تشان:ا-الفتاه التي اتت لاخذك امس نهايه العمل هل تعرفينها؟
ابتسمت يومي و قالت:
YOU ARE READING
دعيني اصلح غلطتي..!
Random🛑ملاحظه:هذه القصه لا تمد للواقع بصله و هي من وحي الخيال و للتسليه فقط🛑 تتكلم روايتنا عن الشاب هيونجين الذي جعل حبيبته و التي هي بطله قصتنا (يومي) حامل و هو بعمر ال ١٩ و انفصل عنها و تركها رغم حبهم الشديد لبعض بعد معرفته بالامر خوفٱ من عدم قدرته عل...
