_part 8.

147 4 16
                                    

نبـدأ بسم الله.
---

_إيڤيرا.

مَر4 أشهر منذ مكوثي في منزل تايهِيونغ، تغيَر الكثير رُبما.

أصبحت اعمل في مقهي بجانب منزل تايهِيونغ و ايضًا قُمت بإختيار موقع مناسب لمنزلي الجديد بالفعل قررت أنني سأنتقل و سيحدث هذا قريبًا ربما، راتِب المقهي اكثر من رائع!.

منزلي بالفعل يتجهز و تبقي الاثاث و انتقل إليه!.

سعيده بالتغيير الكبير الذي حدث بـ حياتي، لكِن لازِلت واقعه و بـ شِده في حُب تايهِيونغ، فقَط لا أستطيع ان اتوقف عن حُبه حقًا، لكِن الجيد بالأمر أنني لَم أعُد ايڤيرا المهووسه التي تلتصق بـ تايهِيونغ.

يجِب عليَّ وَضع حِدود لـ علاقتنا البائسه تِلك و توقفت عن الالتصاق بِه.

و ايضًا أصبَحت مُتأكِده أن تايهِيونغ لَن يَكون مِلكي.

سيلين وَ هيل لازَالوا كَما كانوا لَم يتغير الكثير، أصبحت أزور عائلتي كَثيرًا، لأتجنَب لِقاء تايهِيونغ بـ اي مكان.

و ايضًا لقَد تحدثت مَع ران، تتذكرونه؟ صَديقي الـ إلكتروني!.

أصبحت اقابله يوميًا كَونه يَعمَل مَعي بـ ذات المَقهيٰ

ااه كَم اود قَتلي الآن.

لازِلت بالمقهيٰ، دَوامي يَنتهي الساعه الخامِسه مساءًا و الساعه الآن الرابِعه وَ نِصف، أوشكتَ علىٰ الإنتهَاء أخيرًا!.

"إيڤيرا الشارِده كالعاده أتُفَكرين بـ تايهِيونغ مجددًا؟".

تحدَث ران اللعين بَعدما قام بالتلويح أمام وَجهي لأنتبه.

" فقَط اللعنه عَليك انا لا افكِر بِه الآن ران توقف عَن تذكِيري بالتَفكير بِه و اللعنه!".

لَست متعصبه لَكن انا حقًا أكره عِندما يقوم ران بـ جَعلي أفكر بٕه.

بالرَغم أن ران أخبرني مِن قَبل أنه مُعجَب بِي إلا إنه يستمِر بـ تَذكيري بـ تايهِيونغ في اي وَقت.

"إيڤيرا خاصتي انتِ لَطيفه حقًا"

تحدَث ثُم أمسك وِجنتاي بـ يداه يُقَبِل أنفي!!.

مَا اللعنه؟!!.

نظرتُ للخَلف حَيث يَنظُر وَ حسنًا إنهم تايهِيونغ وَ سيلين وَ هيل،اللعنه فقَط!.

barbie {KTH,ET} Where stories live. Discover now