-2- وميض كاميرا ؟!

176 58 65
                                    


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فضلاً أضيئوا نجمتي ⭐✨

و تعليقاتكم على الفقرات بحبها جداً يعني

يلا نبدأ

❁❁᯾᯾❁❁᯾᯾❁❁᯾᯾❁❁

❦︎ بمنزل سيلين بالقاهرة ❦︎


"هل هاتفتي ليليان يا صغيرتي "

سألت تارا والدة سيلين ابنتها الكبرى

" أمي إن سمعتك ليا تناديها بليليان ستقوم بقتلي أنا "

أردفت سليلين تؤكد على والدتها للمرة المليون أن تكف عن مناداة صديقتها باسمها الحقيقي

"أحب اسمها بشدة ، لا أفهم لما لا تحبه"

اعترضت والدتها ،لتقاطعها سيلين

"أمي من فضلك ، لا أحب جعلها حزينة ، تعلمين مدى حبي لها و أنها صديقتي المقربة منذ تسع سنوات ، ليا يدي اليمنى أمي ، أنا محظوظة بوجودها في حياتي "

أومأت لها والدتها و ذهبت لتتابع عملها بالمطبخ

"هل حقاً ستدعين ذاك المصمم المعروف يصمم فستاني مثلك أختي؟
أعني.. لست العروس بالنهاية و أي شيء سيفى بالغرض "

ختمت حديثها بابتسامة طفولية تعرفها سيلين جيداً ، هي سعيدة و لكنها تشعر بالحرج من أختها كعادتها منذ الصغر

" قد لا تكونين الآن العروس ولكنك ستكونين حبيبتي، ثم أنتِ أهم من العروس

ألا تعلمين قدرك عندي يا فتاة أم ماذا ؟!"

أنهت حديثها معانقة رنا ، كم تحب حديثهما سويا

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎♥︎♡︎

❦︎ في مكتب تايهيونغ بشركة الانتاج خاصته ❦︎

" شهران ، لمَ لم يخبرني إذن ؟! ، دائماً ما ينسى أني المنتج أيضاً "

كان يحادث سكرتيره و ذراعه الأيمن هوسوك ، هو أيضاً صديقه منذ كانا يدرسان بكلية التجارة سوياً

" جين هيونغ بالكاد يتذكرنا تاي ، فلنحمد الإله أنه عبقري بالفطرة "

أردف هوسوك بفخر ، فهو يعتبر في العائلة ، أخو تايهيونغ لا مجرد صديق

Travel with me Where stories live. Discover now